حمل المصحف

حمل المصحف

تحميلات برامج المصاحف والقرآن الكريم


تحميلات : برنامج الذاكرالقرآن مع الترجمةبرنامج القرآن مع التفسيربرنامج القرآن مع التلاوةبرنامج المكتبة الالكترونية
و.حمل Quran_winxp.rar

Translate

الأربعاء، 14 مارس 2018

دليل المدونة


  1. ترتيب سور القرآن الكريم حسب نزولها تاريخيا
  2. ترتيب سور القرآن الكريم حسب تاريخ نزولها-
  3. ترتيب سور القرآن الكريم حسب تاريخ نزولها-
  4. ترجمة سورة الفاتحة AL-FATIHA
  5. حديقة
  6. توبة قبل الممات
  7. حديقة 3
  8. جمع القرآن الكريم وتدوينه
  9. من هم قتلة عثمان ولماذا قتلوه؟ ماذا فعل الإمام عل...
  10. حمل القرآن الكريم بالعربية والإنجليزية - و برنامج...
  11. المصحف وورد
  12. سورة العلق رقم 96 اياتها 19 سورة القلم رقم 68 وايا...
  13. صور المصحف المكتوب
  14. سورة الفاتحة -1 ( الآيات7 ( سورة البقرة رقم 2 ...
  15. مواقع قرآنية وفهرست برنامج نص القرآن الكريم
  16. حمل برنامج نص القرآن الاصدار الثالث 3.0 (القرآن و...
  17. مواقع القرآن الكريم 1
  18. تمتع بالمصاحف التالية :الجامع والفلاشي
  19. تحميل برنامج quran_winxp.zip ومواقع القرآن الكريم
  20. برامج القرآن الكريم بروابط مفعلة للنقر والتحميل ر...
  21. برامج قرآنية رائعة اخري بروابط مفعلة للتحميل
  22. حمل جدول بيانات القرآن الكريم.
  23. برنامج نص القرآن الكريم
  24. روابط للكتب الاسلامية
  25. 10حمل واستمتع ببرامج القرآن الكريم
  26. برامج للتحميل المجّاني
  27. أرشيف مدونة ترتيب آيات الذكر الحكيم حسب نزوله تاري...
  28. 2-سورة البقرة واياتها 286
  29. حمل جدول بيانات وبرنامج نص القرآن وQuran_winxp
  30. موسوعة القرآن الكريم
  31. اسرار ترتيب القرآن
  32. تدوين الحديث في القرنين الرابع والخامس
  33. جمع القرآن الكريم وتدوينه :
  34. القارئ مشاري راشد العفاسي
  35. ما هو الفرق في تشريعي الطلاق ^ بين سورة الطلاق وسو...
  36. ادخل الي:
  37. * الجدول(الفرق بين أحكام الطلاق في سورة الطلاق5هـ ...
  38. القرآن الكريم وبرامجه
  39. القرآن الكريم وبرامجه
  40. افتح شبكة النوادر الاسلامية
  41. ادخل الي: رياض القرآن
  42. المصحف 114 سورة في مدونة المصحف مكتوب آية آية ومرت...
  43. مدونات المصحف وورد
  44. مصحف الشمرلي الملون| &|
  45. كيفية تفرق العباد عن موقف الحساب وما إليه أمرهم يص...
  46. نبذة عن الناسخ والمنسوخ
  47. ^*جدول الفرق في أحكام الطلاق بين سورتي الطلاق المت...
  48. ^^ التعريف بسور القرآن الكريم
  49. موسوعة القرآن الكريم
  50. الجملة الاعتراضية في القرآن
  51. الجملة العتراضية في القرآن ^^^2
  52. استعمالات اللام في القرآن ولغة العرب ومنها لام الب...
  53. ترتيب النزول لآيات القرآن
  54. علوم القرآن
  55. نزول سورة الطلاق
  56. دلائل نسخ آيات أحكام الطلاق بسورة الطلاق لمقابلها ...
  57. همزة السلب والإزالة والنفي(الهمزات العجيبة في اللغ...
  58. روابط مهمة في علوم القرآن*اسماء السور
  59. روابط نزول سور القرآن الكريم
  60. روابط تنزيل سور القرآن الكريم**
  61. روابط دليل علوم القرآن من جمهرة العلوم
  62. المنسوخ في القرآن الكريم /دليل مسائل الناسخ والمنس...
  63. • كتب القراءات في القرن الثالث الهجري •
  64. روابط موقع جمهرة العلوم
  65. ارشيف المدونة
  66. تنزيل كتاب سلسلة الذهب لابن حجر وجدول فروق احكام ا...
  67. (^)جدول الفروق في أحكام الطلاق بين سورة البقرة وسو...
  68. دليل مسائل الإيمان بالقرآن
  69. بيان وجوب الإيمان بالقرآن الكريم
  70. روابط مواقع آداب تلاوة القرآن
  71. كيفية نزول القرآن الكريم ؟
  72. جمع القرآن وروابط مواقعه
  73. دليل نزول القرآن وسوره وآياته
  74. (((جدول فروق في أحكام الطلاق بين سورة البقرة وسورة...
  75. جدول فروق في أحكام الطلاق بين سورة البقرة وسو...
  76. الله الله لا إله إلا الله محمدٌ رسول الله
  77. دليل المدونة المبسوط
  78. دليل مدونة المصحف مكتوب بصيغة وورد
  79. سورة التكاثر8 آيات
  80. المصحف حسب تاريخ النزول
  81. عرض آخر لكيف يطلق الرجل زوجنه في شريعة الإسلام ...
  82. ^^.عرض ثالث لكيف يطلق الرجل زوجنه في شريعة الإسلام...
  83. دليل مواقع الطلاق للعدة.خلفيات*^*
  84. عـــلاج المحسود بغسـل الحاسد وروابط مواق دفع الحسد...
  85. ترتيب آيات الذكر تاريخيا
  86. دليل مجدول للسور القرآنية المنزلة حسب تاريخ النزول...
  87. احكام التجويد
  88. &جديد جدول فروق الطلاق بين سورتي البقرة والطلاق
  89. دليل
  90. كيف تحصي أمة الإسلام العدة (ص114)والتي بانتهائها ي...
  91. جدول مصطلحات الفقهاء في أحكام الطلاق بين سورتي الط...
  92. %تحقيقات حديث عبد الله ابن عمر في حادثة طلاق امرأت...
  93. ^كتاب ذكر النار للمقدسي
  94. الفرق بين الإمساك والرجعة في أحكام الطلاق بين سورت...
  95. روابط كتاب نقد المتن
  96. الاعجاز المناعي للخلق
  97. الفرق بين المـــــــوت والوفــــــــاة +روابط كتاب...
  98. جزء من دليل المدونة
  99. التعريف بسور القرآن
  100. 1و2و3و4و5.التجويد
  101. نهاية العالم ويوم القيامة ودمار الكون ج1
  102. استكمال بعد 158من نهاية العالم ويوم القيامة ودمار ...
  103. 3.نهاية العالم وقيام القيامة ودمار الكون
  104. استكمال الفرق بين التفريق في سورة الطلاق والتسريح ...
  105. تحقيقات مكبرة لحديث ابن عمر في حادثط طلاقه لامرأته...
  106. 1.جلاء الافهام من1-100
  107. 2.جلاء الأفهام من 101 الي 200
  108. 3.جلاء الأفهام من201 الي 300
  109. 4.جلاء الأفهام من301 الي400
  110. 5.جلاء الأفهام من 401 الي 457 الآخر
  111. نظام الطلاق في الاسلام للاستاذ أحمد محمد شاكر
  112. دليل مدونة الطلاق للعدة
  113. حمل المصحف بالإملائي،والتفسير والتجويد ونص القرآن
  114. حمل المصحف الإملائي،ومصحف التفسير،ومصحف نص القرآن ...
  115. دليل مواقع أحكام الطلاق للعدة
  116. مكتبة وكتب للتحميل
  117. اسكنوهن من حيث سكنتم من وجدكم
  118. حكم طلاق الحامل هو امتناع الطلاق في الحمل وتحريمه
  119. أن التسريح هو تفريق بعد تفريق لكن التفريق هو تفريق...
  120. رواية محمد ابن عبد الرحمن مولي طلحة عن سالم: وتحقي...
  121. تحريم القول بالطلاق في الحمل واثبات شذوذ رواية محم...
  122. .............
  123. آخر دليل المدونة
  124. إعادة لعرض بطلان الطلاق في الحمل لأن الله تعالي حر...
  125. إعادة عرض(إن التسريح هو تفريق بعد تفريق لكن التفري...
  126. قصص عن الطلاق والمطلقات
  127. باب اللام من معجم القواعد العربية
  128. إذْ: تأتي ظَرْفيةً ، وفجائيةً ، وتَعْلِيليّةً.
  129. حيث وباب الحاء من معجم القواعد العربية
  130. حمل
  131. حادثة طلاق فاطمة بنت قيس وقعت ابان العام الثاني ه...
  132. كيف صار الأمر في سورة الطلاق6/7 من الهجرة وتحول من...
  133. لماذا عمَّت اسباب الإختلاف في أحكام الطلاق بين الف...
  134. **
  135. الفرق بين التسريح والتفريق في ضوء نزول سورة الطلاق...
  136. كتاب اللامات لأبي القاسم عبد الرحمن بن اسحاق الزجا...
  137. دليل
  138. فضائل ابي بكر الصديق للحافظ السيوطي
  139. شبهات القرآنيين إعداد عثمان بن معلم محمود
  140. *سورة الطلاق هي الجامعة المانعة في أحكام الطلاق ال...
  141. .اسباب الاختلافات بين الفقهاء في أحكام الطلاق
  142. معرفة علوم الحديث للحاكم النيسابوري
  143. 1.المصحف وورد
  144. 2.المصحف وورد
  145. *معرفة علوم الحديث للحاكم النيسابوري
  146. 1.افتح المصحف وورد 2.افتح المصحف وورد
  147. وكان من بعض العادات التي تمددت من عهد الجاهلية إلي...
  148. ملاحظات في أحكام الطلاق بين سورتي الطلاق(5هـ تقريب...
  149. ما هي أبواب الفقه التي أنهت وجودها سورة الطلاق الم...
  150. التسريح هو تفريق بعد تفريق والتفريق هو إرسال بعد ت...
  151. حادثة طلاق فاطمة بنت قيس تمت في العام الثاني الهج...
  152. المقارنة المهمة جدا
  153. مصطلحات الفقهاء في سورتي الطلاق والبقرة في أحكام ا...
  154. لماذا قسم العلماء الطلاق الي سني وبدعي وهل هذه الت...
  155. قواعد وملاحظات في أحكام الطلاق بين سورتي الطلاق(5ه...
  156. لماذا قسم العلماء الطلاق الي سني وبدعي وهل هذا يلي...
  157. الجمرة الخبيثة
  158. حمى البحر الأبيض المتوسط
  159. داء الكَلَـب،[السعار]والدفتيريا والدودة الشريطية
  160. أمراض الكبد
  161. أعراض الالتهاب الكبدى وإنزيمات الكبد
  162. التهاب الكبد
  163. التهاب الدماغ
  164. فيروس إبشتاين ـ بار(EBV) والهربس العصبي (الحزام ال...
  165. حُمَّى التيفوئيد ، ودواءDiloxanide
  166. ادخل موقع التحميل
  167. دليل مصور
  168. أحكام الطلاق بين سورتي الطلاق(5هـ تقريبا)والبقرة(2...
  169. محمد بن عبد الرحمن مولي طلحة 288. وماذا يعني قول ي...
  170. الطلاق في الحمل وامتناعه وشذوذ الرواية الوحيدة له
  171. دعاء لأبني ووالدته
  172. الحائرون هلموا الي رحمة الله ومحكم شرعه
  173. الي الحائرين:مصطلحات الفقهاء في سورتي الطلاق والبق...
  174. خصائص الأحكام في سورة الطلاق
  175. دعاء ورجاء
  176. المجموعات الثمانبة الوارد فيها روايات جديث عبد الل...
  177. الجدول الدوري
  178. التوزيع الإلكتروني في الذرة
  179. جدول النظائر
  180. البروتون
  181. غاز الهيليوم
  182. 1. صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم من التكبير إل...
  183. 2. صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم من التكبير إل...
  184. النفير والصوت
  185. أسباب الإختلاف علي روايات حديث عبد الله بن عمر في ...
  186. التوبة شرط في دخول الجنة
  187. هل أفعال مسيح الدجال خوارق أم دجل باستخدام الجن وا...
  188. هل أفعال مسيح الدجال خوارق أم دجل باستخدام الجن وا...
  189. صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم وورد
  190. المجموعات الثماني الوارد فيها روايات جديث عبد الله...
  191. التوزيع ا الالكتروني للذرة
  192. الصوت والنفير رابط
  193. خصائص الأحكام في سورة الطلاق
  194. دعاء ورجاء
  195. باقي أشراط الساعة دابة تخرج من الأرض رقم12 مكرر
  196. قطيعة الرحم من علامات الساعة وما هي فتنة الأحلاس؟ ...
  197. عناصر الحهاز المناعي ودور خلاياه
  198. تحميلات ممتازة
  199. معجم قواعد اللغة العربية
  200. هل أفعال مسيح الدجال خوارق أم دجل باس...
  201. روابط مدونات اولي ثانوي ترم 2
  202. روابط مراجعات الصف الأول الثانوي
  203. السحر روابط
  204. منهج العربي اولي ثانوي ترم ثاني
  205. المناعة وخلاياها الفاعلة
  206. السنن الكبري للنسائي بتحقيق المصنف الاصلي
  207. سنن النسائى الكبرى كتاب الطلاق-بطلان الطلاق في ال...
  208. مقدمة السنن الكبري للنسائي فدمها المحقق
  209. السنن النسائي الكبرى المؤلف : أحمد بن شعيب أبو عبد...
  210. السنن الكبري للحافظ النسائي تحقيق ومقابلة علي المخ...
  211. كتاب المحلي لابن حزم جزء الطلاق محققا
  212. كل الحروق قابلة للشفاء عبد اللطيف السعيد
  213. حمل كتاب المحلي بالآثار من المجلي بالاعتبار للحافظ...
  214. سكان جوف الارض ادلة تثبة وجودهم
  215. الكهوف هي مكان إقامة النيندرتال النسل المختفي من ع...
  216. لقد وضع الله تعالي في طريق الأزواج عقبة ثقيلة وكبي...
  217. الطلاق في صحيح البخاري
  218. التهاب العصب التاسع
  219. العصب البلعومي اللساني التااسع CN IX
  220. العصب التاسع
  221. مدونة النُخْبَةُ في شِرعَةِ الطلاق
  222. برامج للتحميل
  223. اللافقاريات
  224. اللافقاريات شعبة الحلقيات
  225. صفات غاز الهليوم واستخداماته
  226. أعمال الطرق والسفلتة والات العمل
  227. اعمال الطرق
  228. طبقات الشافعية
  229. كيف يطلق الرجل زوجته في شرعة الإسلام إن أراد أن ي...
  230. هندسة العمارات المعيشية
  231. كتاب العصر الحجري
  232. تكبير العصر الحجري
  233. أهم أمراض الدواجن
  234. المضادات الحيوية
  235. انعدام الزعم بأن هناك تعارضا بين آيات القرآن إلا م...
  236. وكذلك لو تنزل القران علي رسول الله صلي الله عليه و...
  237. حمل كتاب امتناع الطلاق في الحمل.rar حمل موسوعة الص...
  238. دعاء ورجاء اللهم قِني وأولادي وأهلي شرَّ ما قضيتَ ...
  239. غزوة الخندق
  240. كيف يكون الطلاق وما هي أحكام سورة الطلاق؟
  241. لا تحتسب التطليقة الخاطئة كيف؟
  242. أسكنوهن من حيث سكنتم من وجدكم ولا تضاروهن لتضيقوا ...
  243. المصحف مرتبا حسب النزول
  244. المصحف مرتبا حسب النزول
  245. نصب الراية لأحاديث الهداية مع حاشيته بغية الألمعي ...
  246. ** الحائرون الملتاعون من الطلاق ونار الفراق دين ا...
  247. ** الحائرون الملتاعون من الطلاق ونار الفراق دين ا...
  248. ** الحائرون الملتاعون من الطلاق ونار الفراق دين ا...
  249. ** الحائرون الملتاعون من الطلاق ونار الفراق دين ا...
  250. ** الحائرون الملتاعون من الطلاق ونار الفراق دين ا...
  251. /*/ الحائرون الملتاعون من الطلاق ونار الفراق دين ا...
  252. اللهم قني وأهلي جنيعا شر ما قضيت
  253. مدونة الطلاق.بين سورة البقرة وسورة الطلاق؟
  254. الطلاق.بين سورة البقرة وسورة الطلاق؟ *الفرق في تش...
  255. الطلاق.بين سورة البقرة وسورة الطلاق؟ *الفرق في تش...
  256. أحكام ونظام الطلاق والعدة في الإسلام كيف صار الأم...
  257. لماذا أراد الله أن يُنَزِّل القرآن منجما ومفرقا عل...
  258. من معجم القواعد العربية للشيخ عبد الغني الدقر بَ...
  259. معجم قواعد اللغة العربية بَابُ البــــَاء
  260. معجم قواعد اللغة العربية بَابُ التَّاء
  261. معجم قواعد اللغة العربية بَابُ الثَّاء
  262. معجم قواعد اللغة العربية بابُ الجِيْم
  263. معجم قواعد اللغة العربية بَابُ الحَاء
  264. معجم قواعد اللغة العربية بَابُ الخَاء
  265. معجم قواعد اللغة العربية بَابُ الذَّال
  266. معجم قواعد اللغة العربية بابُ الدَّال
  267. معجم قواعد اللغة العربية بَابُ الرَّاء
  268. معجم قواعد اللغة العربية بـَابُ الـزَّاي
  269. معجم قواعد اللغة العربية بـَابُ السِّين
  270. معجم قواعد اللغة العربية بــَابُ الشِّـين
  271. معجم قواعد اللغة العربية باب الصاد
  272. معجم قواعد اللغة العربية بابُ الضَّاد
  273. معجم قواعد اللغة العربية باب الطاء
  274. معجم قواعد اللغة العربية بَابُ الظَّاء
  275. معجم قواعد اللغة العربية بَابُ العَيْن
  276. معجم قواعد اللغة العربية بَابُ الغَين
  277. معجم قواعد اللغة العربية بَابُ الفَاء
  278. معجم قواعد اللغة العربية بابُ القَاف
  279. معجم قواعد اللغة العربية بَابُ الكَاف
  280. معجم القواعد العربية باب الهَمْزَة
  281. معجم قواعد اللغة العربية بَابُ اللاّم
  282. معجم قواعد اللغة العربية بَــاب المِــيمْ
  283. معجم قواعد اللغة العربية بابُ النّون
  284. معجم قواعد اللغة العربية بَابُ الهَاء
  285. معجم قواعد اللغة العربية باب الواو
  286. معجم قواعد اللغة العربية بَابُ اليَاء
  287. معجم قواعد اللغة العربية معجم الإملاء
  288. حمل:معجم القواعد العربية.للشيخ غبد الغني الدقر






 

لماذا أراد الله أن يُنَزِّل القرآن منجما ومفرقا علي مدار 23سنة؟ وما هي عدة الإحصاء



لماذا أراد الله أن يُنَزِّل القرآن منجما ومفرقا علي مدار 23سنة؟
لقد شاءت إرادة الله الواحد أن ينزل أحكام الطلاق علي مرحلتن مرحلة ناسخة لسابقتها ليبدلها بأخري في سورة الطلاق المنزلة في العام 5 هـ  أي من الصورة التي كان عليها التشريع السابق  من طلاق ثم عدة إلي الصورة  التي أصبح عليها التشريع النهائي في سورة الطلاق المنزلة في العام الخامس الهجري والتي صارت  عدة  أولا  ثم  طلاق  وسنري اليوم قبل عرض السبب الثاني من أسباب اختلاف الفقهاء في كل أحكام الطلاق  لماذا أراد الله تعالي من تشريعه أن يكون منجما ثم ندلف مباشرة للسبب الثاني من أسباب اختلافهم  نقول أولاً :أثر التدرج في نزول القرآند. أمين الدميري/موقع الألوكة مع زيادات أضافها المدون ومشار اليها والرابط: http://divorcesysteminislam10366.blogspot.com.eg/2016/09/b.html
ما هي علاقة أثر التدرج في نزول القرآن بحدوث الاختلاف في قضايا الطلاق بين الفقهاء؟ الجواب نعم وذلك بغض الطرف عن التراخي بين سورتي البقرة2هـ والطلاق 5هـ لقد نزل القرآن الكريم أول ما نزل بدعوةٍ إلى القراءة، وهي أول الطريق في سُلَّم التعلُّم، ثم تتابَع القرآن يُوجِّه أنظار الناس إلى القراءة في الكون المنظور، ولكن قراءة ماذا؟
إنها قراءة  القضية الأولى، والتي من أجلها خلق الله تعالى الدنيا، ومن أجلها خُلِق الإنسان، وخُلِقت السموات والأرض، إنها قضية العبادة، والتي من أجلها أرسَل الله تعالى الرسل، وأنزل الكتب، فكان القرآن الكريم آخر عهد الوحي بأهل الأرض، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم، وكانت بعثته آخر الأحداث الكبرى في هذا الكون، ويليه قيام الساعة أو العلامة الكبرى لها.  لهذا كان القرآن هو الكتابَ المُعجِز الذي يخاطب العقول، ويحكي تاريخ الدنيا، ويُخبِر بما سيكون بعدها، ويحوي سنن الكون والنفس، والقضية المطروحة الآن هي معرفة تلك السنن بالرجوع إلى القرآن ودراسته ومدارسته، لاستخلاص قوانين القرآن التي لا تتغيَّر ولا تتبدَّل؛ لنسلك سبيل القرآن في الخروج من المآزق التي يعيش فيها المسلمون اليوم، وهي حالة التخلف والضعف والجهل، وتلك حالة يرفضها القرآن رفضًا قاطعًا.  نزل القرآن مُنجَّمًا؛ لتثبيت قلب النبي صلى الله عليه وسلم بتكرار نزول الوحي ساعةً بعد أخرى ويومًا بعد يوم، ويحكي له عن الرسل السابقين، وما آل إليه مصير المكذِّبين والمعاندين، يسليه ويواسيه ويُؤيِّده، ويُبشِّره بأن الله تعالى بالغ أمره، سيجعل بعد العسر يسرًا، وسينصر الله تعالى هذا الدين، وسيدخل الناس في دين الله أفواجًا.
هنا انتهي كلام صاحب المقال 
 قلت المدون:
 إن من عناصر تثبيت  قلب النبي محمدا صلي الله عليه وسلم،وقلوب المؤمنين بعده من خلال المرور بما يسميه الناس اليوم بميكانيزمات
 1.  التلاحق: بحيث يتلاحق الوحي ليس فقط بالنزول بل أيضا بما ينزله من قبل الباري جل وعلا سبحانه فقضايا المسلمين تؤرق النبي  صلي الله عليه وسلم حتي يضع القرآن الكريم لها حلاً مثل حادثة الأفك وما جاء به الوحي قد أثلج قلب النبي المحترق وقلوب المؤمنين المنتظرة لحل السماء وينزل الوحي متلاحقا بلأيات التي تحمل رفع الإصر عن النبي والمؤمنون بقول الله تعالي: (سُورَةٌ أَنْزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنْزَلْنَا فِيهَا آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (1) الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (2) الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (3(وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (4) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ(5)وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (6) وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (7) وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (8) وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ (9) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ (10)إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ (11)لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ (12)لَوْلَا جَاءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَئِكَ عِنْدَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ(13)وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (14) إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ (15) وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ (16) يَعِظُكُمَ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (17) وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (18) إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (20)يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (21) وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (22) إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (23) يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (24) يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ.(25)/سورة.النور  فتلاحق الوحي بالنزول  ليبرأ عائشة أم المؤمني زوجة رسول الله وحبيبته وعرضه وبيته وكل شأنه بعد الله ورسوله وشأن المسلمين وذلك بعد أن أرسي حد الزناة من المسلمين وتممه بإرساء كل أحكام الإفك ومن يجيئ به من ساعتها إلي يوم القيامة)،
وكذلك وما يسميه الناس اليوم 2.بميكانيزم التتابع : حيث يكون أكثره في الأحكام كما حدث في تتابع تنزيل الأحكام في مسألة إباحة الخمر علي الأصل كأمرٍ متمدد من أيان الجاهلية تتابعا الي الوصول الي تحريمها في زمن وجيز يعلم حدوده رب العزة سبحانه وبهذا التتابع في التنزيل المنجم ثبت الله قلب النبي وقلوب المؤمني ولم تتطرف الفتنة إلي قلب أحٍ منهم واستقر التشريع القرآني بتحريمها الي يوم القيام ومن أمثلة التتابع في التنزيل قوله تعالي (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ /(219)سورة البقرة المنزلة إبان العامين الأولين للهجرة)،ثم قوله تعالي في التنزيل اللاحق لهذا التشريع المرحلي (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ (219/سورة البقرة)..  ثم يقترب الي مزيدٍ من الكراهة في تناولها قبل التحريم بقوله تعالي )يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا (43/سورة النساء، وهذه السور نزلت متتابعة بينها تراخٍ زمني معتبر ثم نزلت آية سورة المائدة آخر السور التي تتدرجت في تبديل الإباحة في شرب الخمر بالتحريم الجازم بقول تعالي(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (90) إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ (91) وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (92/سورة المائدة
وترتيب السور التاريخي المنجم بضرورة إرادة الله في ذلك هو: أي الذي نزل فيه ذكر حكم الخمر من ساعة الأباحة إلي التحريم الجازم هو :
22)                        66.سورة التحريم 12 آية
23)                        64.سورة التغابن 18 آية
26)                        48.سورة الفتـــح 29 آية
27)                       5.سورة المائدة 120 آية
28)                       9.سورة التـــــوبة 129 آية
29)                        110.سورة النصر 3 آيات

3.أو ما يسميه الناس ميكانيزم مناسبة  الحالة  لمقتضي الحدث ومفاجأته  ومثال ذلك نزول حكم المرأة التي زعم زوجها أنه حرمها علي نفسه كظهر أمه حيث نزل فيها قول الله تعالي(قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ (1) الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسَائِهِمْ مَا هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ إِنْ أُمَّهَاتُهُمْ إِلَّا اللَّائِي وَلَدْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَرًا مِنَ الْقَوْلِ وَزُورًا وَإِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ (2) وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا ذَلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (3) فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِينًا ذَلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ /4/المجادلة)
ونتابع المقال بمشيئة الله تعالي بما يأتي  من اثبات نزول سورة الطلاق وتراخيها  عن سورة البقرة بحيث سنثبت أن سورة الطلاق نزلت إبان العام  الخامس أو السادس هجريا ذلك لأن سورة الطلاق نتزلت قبل سورة  نزول سورة الطلاق :
 نجد في ترتيب النزول المعتمد سورة الطلاق بعد سورة الإنسان(4) وقال الطبْرسي في « مجمع البيان » : وتسمّى سورة النساء القُصرى ، ثم روى عن عبد اللّه ابن مسعود أنه كان يقول : إنّ سورة النساء القُصرى
( الطلاق ) نزلت بعد قوله :


(1) ابن اسحاق في السيرة 4 : 279 .
(2) و ( 3 ) مغازي الواقدي 2 : 780
(3) التمهيد 1 : 107 .


« وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجا .. »(1) وروى السيوطي في « الدر المنثور » عن أبي سعيد الخدري قال : نزلت سورة النساء القُصرى بعد التي في البقرة ( يعني قوله : « وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجا .. » ) بسبع سنين(2) أي في السنة السابعة للهجرة .
59.سورة الحشر 24 آية نزلت في العام قبل عام (سبعة من الهجرة) وهذا يقتضي نزول سورة الطلاق قبل ذلك بمدة  تصل الي عام أو أكثر قليلا  يعني في العام 6 هـ أو: أول السابع هـ
^     وأيضاً في الترتيب المعتمد بعد سورة الطلاق :
1.    سورة البيّنة ، 
2.     ثم سورة الحشر . ولم يُذكر لسورة البيّنة شأن نزول ولا سبب
3.    ولم يختلفوا أن شأن نزول سورة الحشر اخراج يهود بني النضير من ديارهم إلى خيبر والاردن والشام ، وكان ذلك قبل خيبر بكثير ، أي قبل   السنة السابعة أو في أولها مما يقتضي نزولها(أي سورة الطلاق) قبل هذا .(قلت المدون يعني تقريبا في العام الخامس أو السادس هجري)
        وفي الترتيب المعتمد بعد سورة الحشر سورة النصر : « إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللّهِ وَالْفَتْحُ » : أي فتح مكة ، وفي الروايات في بدايات مقدمات الفتح نزول الآيات الأوائل من سورة ‏الممتحنَة ، كما سيأتي ، بينما هي في روايات النزول قبل هذا بعشر سور !
2307.روي ابو داود في سننه حدثنا عثمان بن أبي شيبة ومحمد بن العلاء قال عثمان حدثنا وقال ابن العلاء أخبرنا أبو معاوية حدثنا الأعمش عن مسلم عن مسروق عن عبد الله قال من شاء لاعنته لأنزلت سورة النساء القصرى بعد الأربعة الأشهر وعشرا  سنن أبي داود  " كتاب الطلاق » باب في عدة الحامل باب في عدة الحامل
2306.حدثنا سليمان بن داود المهري أخبرنا ابن وهب أخبرني يونس عن ابن شهاب حدثني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن أباه كتب إلى عمر بن عبد الله بن الأرقم الزهري يأمره أن يدخل على سبيعة بنت الحارث الأسلمية فيسألها عن حديثها وعما قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم حين استفتته فكتب عمر بن عبد الله إلى عبد الله بن عتبة يخبره أن سبيعة أخبرته أنها كانت تحت سعد بن خولة وهو من بني عامر بن لؤي وهو ممن شهد بدرا فتوفي عنها في حجة الوداع وهي حامل فلم تنشب أن وضعت حملها بعد وفاته فلما تعلت من نفاسها تجملت للخطاب فدخل عليها أبو السنابل بن بعكك رجل من بني عبد الدار فقال لها ما لي أراك متجملة لعلك ترتجين النكاح إنك والله ما أنت بناكح حتى تمر عليك أربعة أشهر وعشر قالت سبيعة فلما قال لي ذلك جمعت علي ثيابي حين أمسيت فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألته عن ذلك فأفتاني بأني قد حللت حين وضعت حملي وأمرني بالتزويج إن بدا لي قال ابن شهاب ولا أرى بأسا أن تتزوج حين وضعت وإن كانت في دمها غير أنه لا يقربها زوجها حتى تطهر
...................
5.والله لمن شاء لاعناه لأنزلت سورة النساء القصرى(أي الطلاق) بعد أربعة أشهر وعشرا(أي البقرة).سنن ابن ماجه » كتاب الطلاق » باب الحامل المتوفى عنها زوجها إذا وضعت حلت للأزواج  ونعود الي السبب الثاني من أسباب اختلاف الفقها جميعهم في أحكام الطلاق وهو اختلاف الناقلين لحديث عبد الله بن عمر ورواياته المضطربة جداً


ما هي قصة إحصاء العدة؟ ومتي كلف المؤمنون بها؟ وهل نسخت عدة الإحصاء المنزلة في سورة الطلاق 6أو7  هـ  ما سبقت إليه سورة البقرة السابق تنزيلها في 1و2 هـ     بما كان فيها من عدة للاستبراء؟


ما هي قصة إحصاء العدة؟ ومتي كلف المؤمنون بها؟ وهل نسخت عدة الإحصاء المنزلة في سورة الطلاق 6أو7  هـ  ما سبقت إليه سورة البقرة السابق تنزيلها في 1و2 هـ     بما كان فيها من عدة للاستبراء؟
عدة الإحصاء :
1.هي تشريع جديد نزل في سورة الطلاق الأية 1  من سورة الطلاق
2.هي من توابع تبديل العدة في التشريع المنزل في سورة الطلاق   6أو7 هـ ليحل محل موضع الطلاق في التشريع السابق بسورة البقرة 1و2هـ  3.نزلت لتواكب نقــــــــل الطلاق لدبر العدة حتي نعلم نهاية العدة فيحين ميقات التطليق ببلوغ الأجل.
4.والعجيب أن الأمة كلها أعرضت عن مسمي عدة الإحصاء المفروض فرضا علي المؤمنين حين تنزلت سورة الطلاق وما من أحدٍ من الناس تناولها بالذكر كأنهم لا يعلمون عنها شيئا والله تعالي يقول فيها (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ   وَأَحْصُـــــــــــوا الْعِـــــدَّةَ   وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا (1) فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (3)/سورة الطلاق)
5.والإحصاء كما جاء في لسان العرب هو بلوغ الأجل ونهاية المعدود (العِدَدْ كلٌ بِنَوْعِها)

6.أما العَدُّ فهو تسلسل المعدود إلي مالا نهاية  نعرفها ،بينما الإحصاء هو بلوغ نهاية  العَدَدِ
7.التكليف بالإحصاء   نســــــــــخ ما كانت تعتدُ به المطلَّقةُ في تشريع سورة البقرة  من(عدة التسريح)
8.صار الوضع في سورة الطلاق 5هـ تقريبا  كالآتي:
عدة  الإحصاء      ثم   حلول الإذن بالطلاق  ثم   التفريق   ثم   الإشهاد                    
وعليه فقد انعدمت   عدة التسريح  بكل توابعها بتشريع   عدة
 الاحصـــــــــاء وذلك لأن عدة التسريح كانت لازمة للمرأة التي طلقها زوجها أَمَاَ وقد أَخَّرَ الله تعالي الطلاق وخبأه وراء عدة  الإحصاء فقد انعدم وجود  عدة التسريح لانعدام تقدم الطلاق قبل العدة ،ولأن الطلاق صار في التشريع المهيمن لسورة  الطلاق  مخبأ وراء العدة
9.صارت عدة الإحصاء فرضاً لا يتم التطليق إلا بها ولزم من قول الله تعالي (فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2)/سورة الطلاق)أن يُحصيها كل  عازمٍ علي الطلاق والتأكد من تمام  بلوغ نهايتها(فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ)،ليتمكن من تطليق زوجته وفك رباط ووثاق الزوجية ومن عاند أو كابر في ذلك فلا يلومن إلا نفسه إذا تبين له في الدنيا أو الآخرة أنه أهدي زوجته وهي علي ميثاقه لرجلٍ آخر دون أن يفك وثاقها فعلاً  فعناد البشر وإعراضهم عن شرع الله الحق وتتبعهم  لتصورات الرجال دون تصورات الباري ومقصوده  لا يجني منه الإنسان غير الخسران المبين