حمل المصحف

حمل المصحف

تحميلات برامج المصاحف والقرآن الكريم


تحميلات : برنامج الذاكرالقرآن مع الترجمةبرنامج القرآن مع التفسيربرنامج القرآن مع التلاوةبرنامج المكتبة الالكترونية
و.حمل Quran_winxp.rar

Translate

الجمعة، 24 فبراير 2017

البروتون


بروتون الروابط مفعلة الي ويكبيديا

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

بروتون
Quark structure proton.svg بنية الكوارك في البروتون.

التصنيف باريون
التكوين 2 أعلى, 1 أسفل
العائلة فيرميون
المجموعة هادرون
التفاعل جاذبية, كهرومغناطيسي, ضعيف, قوي
جسيم مضاد نقيض البروتون
واضع النظرية وليام براوت (1815)
المكتشف إرنست رذرفورد (1919)
الرمز p, p+, N+
الكتلة كغم 1.672621637(83)×10−27 938.272013(23) MeV/c2 1.00727646677(10) u [1]
متوسط العمر >2.1×1029 سنة (ثابت)
الشحنة الكهربائية +1 e.
1.602176487(40) × 10-19 C[1]
نصف قطر الشحنة 0.875(7) fm
عزم ثنائي القطب الكهربائي <5.4×10−24 e cm
الاستقطابية الكهربائية 1.20(6)×10−3 fm3
العزم المغناطيسي 2.792847351(28) μN
الاستقطابية المغناطيسية 1.9(5)×10−4 fm3
الدوران 12
دوران النظير 12
المكافئ +1
Condensed I(JP) = 12(12+)
في فيزياء الجسيمات البروتون (كلمة بروتون تعني الأول بالإغريقية) وكان يظن في بادئ الأمر أنه جسيم أولي (لا يتكون من جسيمات أصغر) ولكن تبين فيما بعد خطأ هذا الزعم، والبروتون من مكونات الذرة وله شحنة كهربية موجبة مقدارها 1.6 × 10−19 كولوم، تعادل تماما الشحنة التي يحملها الإلكترون إلا أن الإلكترون شحنته سالبة، وكتلة البروتون مقدارها : 1.672621637×10−27 كيلوجرام، أو ما يقارب 1800 ضعف كتلة الإلكترون. ونظرا لصغر كتلة البروتون بالكيلوجرام عدد صغير جدا يصعب حفظه عن ظهر قلب يستعمل الفيزيائيون وحدة MeV للتعبير عن كتلة الإلكترون وهذه تعادل 938 ميغا إلكترون فولت (MeV).

تدل النتائج التجريبية أن البروتون جسيم مستقر، والحد الأدنى لفترة عمر النصف له 1035 سنة، بالرغم من أن بعض النظريات تنبأت بأن البروتون يمكن أن يتحلل.

تعتبر نواة النظير الأكثر شهرة لذرة الهيدروجين عبارة عن بروتون مفرد. ونويات العناصر الأخرى عبارة عن بروتونات ونيوترونات موجودة معاً عن طريق القوة النووية. ويكون عدد البروتونات الموجودة في النواة هي المسئولة عن الخواص الكيميائية للذرة وتعريف هذا العنصر الكيميائي.

يتم تصنيف البروتونات على أنها باريون وتتكون من 2 كوارك أعلى و 1 كوارك أسفل، ويوجدوا معا أيضاً عن طريق القوة النووية، بالتداخل مع الجلون. ومعاكس المادة للبروتون هو نقيض البروتون والذي له نفس قدر شحنة البروتون ولكن بشحنة معاكسة.

ونظرا لأن القوة الكهرومغناطيسية أكبر من قوى الجذب فإن شحنة البروتون يجب أن تكون مساوية في المقدار ومعاكسة في الشحنة للإلكترون وإلا فإن الفرق بين الشحنتين سيؤدى إلى تمدد له تأثير كبير على الكون، وأى جسم له قوة جذب (الكواكب والنجوم).

يرجع مصطلح البروتون في الكيمياء والكيمياء الحيوية إلى أيون الهيدروجين H+. وفى هذا السياق تكون المادة المعطاة للبروتون حمضية والمادة المتقبلة للبروتون قلوية (راجع نظرية تفاعل الأحماض مع القلويات.)

 
البروتون تاريخياً


في عام 1919 أجرى إرنست رذرفورد تجربة قذف جسيمات ألفا خلال غاز النيتروجين، وقد أظهرت الومضات وجود نواة الهيدروجين، وقد حدد رذرفورد أن المصدر الوحيد الذي يمكن أن يأتي منه نواة الهيدروجين هو النيتروجين، وعلى هذا فإن النيتروجين لابد أنه يحتوى على نويات الهيدروجين. وقد اقترح أن نويات الهيدروجين والتي كان لها عدد ذرى يساوى 1، هي جسيم أساسي، وسماها بروتون، من الكلمة الإغريقية بروتوس والتي تعنى الأول.
البروتون في علم الكيمياء
العدد الذري

في علم الكيمياء يعرف عدد البروتونات داخل نواة الذرّة على أنه العدد الذري، والذي يحدد العنصر الكيميائي الذي تنتمي إليه الذرة. على سبيل المثال فإن العدد الذري للكلور يكون 17، وهذا يعني أن كل ذرة كلور تحوي 17 بروتون وأن جميع الذرات المتألفة من 17 بروتون هي ذرات كلور. يتم تعيين الخواص الكيميائية للذرة من جهة أخرى بعدد الكتروناتها (لها شحنة سالبة) والتي يفترض أنها مكافئة لعدد البروتونات (ذات شحنة موجبة) في الذرات المتعادلة بحيث تصبح إجمالي شحنتها صفرا. على سبيل المثال تحتوي ذرة الكلور المتعادلة على 17 الكترون و17 بروتون بينما ذرة الكلور السالبة، Cl-، بها 17 بروتون و18 الكترون لتشكل صافي شحنة قدرها -1 شحنة إلكترون.
الهيدروجين كبروتون

لما كان العدد الذري لعنصر الهيدروجين هو 1، فإن أيون الهيدروجين الموجب (H+) يحوي على بروتون واحد ولايحوي أي إلكترونات ولذا فإن بعض النصوص قد تشير إلى عبارة بروتون كتعبير عن أيون الهيدروجين.
نقيض البروتون
وضع خرق تناظر الشحنة السوية والزمن قيودا صارمة على الخواص النسبية للجسيمات ونقيضاتها، ولذلك فإنه خاضع لاختبارات صارمة. على سبيل المثال، ينبغي أن يكون إجمالي شحنتي البروتون ونقيض البروتون صفرا تماما. لقد تم فحص هذه المساواة بدقة جزء في 108. كذلك تم اختبار تساوي كتلتيهما بدقة أفضل من جزء من 108. عند حبس مضادات البروتونات، في مصيدة بيننغ، أمكن اختبار تساوي نسبتي الشحنة إلى الكتلة للبروتون والإلكترون بدقة جزء في (6×109). أظهر قياس العزم المغنطيسي لمضاد البروتون خطأ مقداره 8×10−3 مغنطون بور نووي، ووجد أنه مساو ومضاد لتلك القيمة في البروتون.
التطبيقات التكنولوجية

البروتون يوجد دائما ً في حالة دوران (مغزلي)، وهذه الخاصية تم استغلالها في مطيافية الرنين النووي المغناطيسي (NMR). وفيه يتم استخدام مجال مغناطيسي للتحقق من وجود الغلاف الموجود حول البروتونات في النواة والذي يتم معرفته بسحابة الإلكترونات الموجودة حول النواة. وعلى هذا يستطيع العلماء معرفة التركيب الجزيئي للجزيء الذي يتم دراسته.
انظر أيضا
فيزياء الجسيمات
جسيم أولي
النيوترون
جسيم دون ذري
قائمة الجسيمات
المصادر

C. Amsler et al., "Review of Particle Physics" Physics Letters B667, 1 (2008)
وصلات خارجية

معلومات عن الجسيمات
  وملفات عن: بروتون
تصنيفات:
العلم في عقد 1910
باريونات
دخيل إغريقي
فيزياء نووية
كاتيونات
مسائل غير محلولة في الفيزياء
مفاهيم فيزيائية

جدول النظائر


جدول النظائرمن ويكيبيديا، الموسوعة الحرة ومواقع اخري
Chart of Nuclides
  
عن موقع http://www.nndc.bnl.gov/chart/
 
جدول النظائر، مقطوع هنا إلى ثلاثة أقسام من أجل العرض المناسب. وهو يبدأ بالجزء العلوي يسارا (أسود)، وينتهي بالجزء السفلي يمينا (أصفر).

جدول النظائر أو جدول النوكليدات في الفيزياء 

(table of nuclidesأو chart of nuclides)

هو جدول ذو بعدين ويحتوي على مربعات للنظائر. يرتب المحور الرأسي عدد النيوترونات الموجودة في نواة ذرة النظير، ويعطي المحور الأفقي عدد البروتونات فيها. يعرّف كل مربع في الجدول نظير معين، ويعطي عدد مكونات نواته من بروتوناتونيوترونات، كما يبين لون المربع نوع النشاط الإشعاعي. ويتميز هذا الجدول بإعطائه معلومات متعمقة عن الخواص النظائر الإشعاعية للفيزيائي، وهو بمثابة الجدول الدوري الذي يستخدمه الكيميائي لمعرفة ترتيب العناصر وخواصها. جدول النظائر يعطي معلومات عن خواص نواة الذرة، أما الجدول الدوري فيعطي معلومات عن الغلاف الإلكتروني للذرة والتكافؤ.

وصفه واستخدامه
تعني كلمة " نوكليد" نواة الذرة وتأتي هذه التسمية من مكونات النواة وهي البروتونات والنيوترونات، ويُطلق على كل منهما اسم نوكليون. ويبين الجدول التالي جزءا صغيرا من الجدول الكامل، ويتحتوي على الخمسة عشر عنصر الأولين من الجدول الكامل، بغرض التوضيح.

يصف جدول النوكليدات الخصائص النووية لجميع نظائر العناصر بمعنى أنه يعطي خصائص فيزيائية لنواة الذرة مثل النشاط الإشعاعي ونوعه. ويتكون كل عنصر كيميائي من عدة نظائر، يتساوى فيها عدد البروتونات ويختلف عدد النيوترونات فيها. والنظائر الذرية كما تسمى أحيانا قد تكون مستقرة (أي لا تتغير من نفسها) أو يمكن أن تكون نظائر مشعة وهذه غير مستقرة، بل تتحلل إما ب تحلل ألفا أو تحلل بيتا أو تصدر أشعة غاما. ويقارب جدول النوكليدات الجدول الدوري من وجهة ترتيب العناصر، فيعطي الجدول الدوري ترتيب العناصر بحسب خصائصهم الكيميائية حيث لا تختلف الخواص الكيميائية للنظائر المختلفة لعنصر معين. ويرتب جدول النظائر النظائر على المحور الرأسي بحيث نجد نظائر عنصر معين تحت بعضها، مثلما في الشكل بالنسبة للبور-8 (B-8) ،و بور-9 وبور-10 وبور-11 وبور-12.
p 1 2
n H He 3 4
0 H
Li Be 5 6
1 D 3He
B C 7
2 T 4He 5Li 6Be
8C N 8
3 4H 5He 6Li 7Be 8B 9C
O 9
4 5H 6He 7Li 8Be 9B 10C 11N
F 10
5 6H 7He 8Li 9Be 10B 11C 12N 13O
Ne 11
6 7H 8He 9Li 10Be 11B 12C 13N 14O
Na 12

7 9He
11Be 12B 13C 14N 15O 16F 17Ne
Mg 13

8 10He 11Li 12Be 13B 14C 15N 16O 17F 18Ne 19Na 20Mg Al 14

9
14B 15C 16N 17O 18F 19Ne 20Na 21Mg
Si 15

10 14Be 15B 16C 17N 18O 19F 20Ne 21Na 22Mg 23Al
P

11
17C 18N 19O 20F 21Ne 22Na 23Mg 24Al 25Si

12 17B 18C 19N 20O 21F 22Ne 23Na 24Mg 25Al 26Si 27P

13
19C 20N 21O 22F 23Ne 24Na 25Mg
26Al
27Si 28P

يعطي الترتيب الأفقي عدد البروتونات في النواة، ويبلغ عددهم في عنصر البور 5. لهذا نجد نظائر البور في عامود رقم 5. ويأتي بعد البور عنصر الكربون وعدد بروتوناته 6، وهنا نجد في العمود رقم 6 نظائر الكربون تحت بعضها كربون-11 وكربون-12 وكربون-13 وكربون 14 وغيرها.

عندما نتتبع الأعمدة في اتجاه اليمين حيث تقل أعداد البروتونات في أنوية الذرات المختلفة إلى 4 البيريليوم و 3 الليثيوم و 2 الهيليوم وعلى عمود كل منها ما ينتمي إليه من نظائر. بذلك نصل إلى أبسط العناصر الموجودة في الكون والذي تحتوي نواته 1 بروتون وهو الهيدروجين. وهو ترتيبه "الأول". ومن الجدول يتبين لنا أن للهيدروجين المستقر نظيرين آخرين : ديوتيريوم وهو يحتوي على 1 بروتون و 1 نيوترون، وتريتيوم وهو يحتوي على 1 بروتون و 2 نيوترون.
المربعات ذات اللون الأحمر تمثل النظائر المستقرة. وتشكل المربعات تحتها (أبيض) نظائر مشعة تتحلل طبقا لتحلل بيتا(-)، أما النظائر التي تشغل المربعات البيضاء فوق السلسة الحمراء فهي أيضا نظائر مشعة ولكنها تتحلل طبقا ل تحلل بيتا(+)

. وفي كلتا الحالتين يحاول النظير المشع الوصول إلى الاستقرار، أي الوصول إلى مربع أحمر قريب يكفل له الاستقرار.
فعلى سبيل المثال : يتحلل الكربون-14 (C-14) بتحلل بيتا(-) حيث يتحول أحد نيوتروناته إلى بروتون وإصدار إلكترون فيصبح نيتروجين-14 (N-14).

كما يعطي لون المربع بالتقريب عمر النصف وهو بالنسبة للكربون-14 4730 سنة، ولهاذا فلون مربعه بني فاتح.
البريليوم-7 (بنفسجي) هو نظير غير مستقر وللوصول إلى حالة الاستقرار فهو يؤدي ما يسمى اصتياد إلكترون من غلافة الإلكتروني فيتحول أحد البروتونات في نواته إلى نيوترون وبذلك يتحول البريليوم-7 إلى ليثيوم-7 [أحمر) ويصبح مستقرا.

النشاط الإشعاعي والتفاعلات النووية على جدول النظائر

أنشطة أشعاعية مختلفة لأحد النواة الأم Mutternuclid. حيث Z عدد البروتونات، و N عدد النيوترونات، مع ملاحظة تزايد النيوترونات من السار إلى اليمين، كما تتزايد النيوترونات من أسفل إلى أعلى في هذا الشكل.

قام بابتكار هذه الطريقة البيانية للنشاط الإشعاعي العالم الفيزيائي إميليو سيغري:

(لاحظ أن المحور الأفقي في هذا الشكل يعطي عدد النيوترونات، بينما يعطي المحور الرأسي عدد البروتونات).
عندما تتحلل النواة عن طريق تحلل ألفا يحمل جسيم ألفا معه 2 بروتون و 2 نيوترون منطلقا خارج النواة. وعلى ذلك تنتقل النواة الجديدة عمودين إلى اليسار من النواة الأم وصفين تحتها.
في تحلل بيتا(-) يتحول أحد نيوترونات النواة الأم إلى بروتون. ونجد أن النواة الجديدة تنتقل خطوة إلى اليسار وإلى أعلى.
في تحلل بيتا(+) يتحول أحد البروتونات إلى نيوترون. وتنتقل النواة لجديدة خطوة إلى اليمين وإلى أسفل. (كما يحدث ذلك أيضا عندما تمتص النواة الأم إلكترونا خارجيا).
عندا تشع النواة شعاع غاما فلا يتغير وضعها على الجدول.
بالنسبة إلى تفاعل نووي فمعظم التفاعلات تكون مصحوبة بانتقال معين للنواة الداخلة في التفاعل. وعلى سبيل المثال: تنتقل نواة داخلة في تفاعل من نوع n,p)-Reaction) خطوة إلى اليمين (حيث تمتص 1 نيوترون n وتطرد 1 بروتون p خلال التفاعل) وتصبح نظيرا لعنصر آخر. كما توجد تفاعلات نووية تمتص خلالها النواة 1 نيوترون وتُصدر 2 نيوترونات - [ويرمز لهذا التفاعل n,2n)-Reaction)] - وعنذئد تنتقل النواة خطوة إلى اليسار، أي تظل نفس العنصر حيث لم يتغير عدد البروتونات فيها، وهكذا.

انواع التحلل الإشعاعي

يبين الشكل توزيع نظائر العناصر حيث يعطي المحور الأفقي عدد النيوترونات N، ويعطي المحور الرأسي عدد البروتونات Z.
توزيع النظائر بحسب عدد النيوترونات والبروتونات فيها. وتبين المربعات السوداء النظائر المستقرة، ويبين المربعات البرتقالية النظائر المشعة والتي تتحلل طبقا تحلل بيتا(+) والمربعات الزرقاء النظائر المشعة التي تتحلل طبقا بيتا(-)

وكما يبين الجدول تشغل النظائر المستقرة المربعات السوداء. أما المربعات البرتقالية اللون والزرقاء فهي نظائر مشعة غير مستقرة، وتصل إلى حالة الاستقارا عن طريق التحلل. تبين المربعات البرتقالية النظائر المشعة التي تتحلل طبقا تحلل بيتا(+) والمربعات الزرقاء النظائر المشعة التي تتحلل طبقا تحلل بيتا(-)، وأما المربعات الصفراء فتشغلها نظائر تتحلل بتحلل ألفا. ويلاحظ أن تحلل ألفا من خواص العناصر الثقيلة مثل اليورانيوم وغيره.

ويلاحظ ما يلي:

يمثل الخط النظري موقع النظائر المستقرة حيت يتساوى عدد البروتونات وعدد النيوترونات في نواة الذرة. وهو يبين أن النظائر التي تحتوي على أكثر من 20 بروتون تحتاج إلى عدد أكبر من النيوترونات لكي تكون مستقرة.
تحتاج النظائر ذات عدد من البروتونات أكثر من 20 بروتون إلى عدد أكبر من النيوترونات بسبب زيادة التنافر بين أعداد متزايدة من البروتونات، وهي موجبة الشحنة. فتعمل النيوترونات الموجودة في النواة على تخفيف حدة ذلك التنافر. والقوة التي تتحكم في ربط النيوكليونات في النواة تسمى تآثر قوي.
لا توجد في الطبيعة نظائر تتعدي عنصر اليورانيوم ويحتوي اليورانيوم على 92 بروتون. وضلك بسبب التنافر الشديد بين البروتونات. ولكي يكون اليورانيوم-238 مستقرا نوعا ما (عمر النصف نحو 5 و4 مليار سنة) فهو يحتوي إلى جانب 92 بروتون على 146 من نيوترونات. وهو يتحلل طبقا ل تحلل ألفا.
جميع النظائر التي تتعدى اليورانيوم في جدول النظائر تحضر صناعيا بواسطة المفاعلات النووية أو معجلات الجسيمات، وهي جميعها تتحلل بالنشاط الإشعاعي.

وصلات خارجية من ويكبيديا

  1. Karlsruhe Nuclide Chart
  2. Universal Nuclide Chart
  3. Interactive Chart of Nuclides (Brookhaven National Laboratory)

التوزيع الإلكتروني في الذرة