حمل المصحف

حمل المصحف

تحميلات برامج المصاحف والقرآن الكريم


تحميلات : برنامج الذاكرالقرآن مع الترجمةبرنامج القرآن مع التفسيربرنامج القرآن مع التلاوةبرنامج المكتبة الالكترونية
و.حمل Quran_winxp.rar

Translate

الجمعة، 14 يونيو 2019

كيف لا تحتسب التطليقة الخاطئة وكيف؟ لا تحتسب التطليقة الخاطئة كيف؟

كيف لا تحتسب التطليقة الخاطئة وكيف؟
لا تحتسب التطليقة الخاطئة كيف؟
لا تحتسب التطليقة الخاطئة كيف؟
وقعت هذه الزيادة في رواية أبي الزبير  أنه سمع عبد الرحمن بن أيمن مولى عروة /مصرحا بالسماع/ عن ابن عمر عند أبي داود . والحديث رواه مسلم والنسائي وفيه :" فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليراجعها, فردها وقال: إذا طهرت فليطلق أو يمسك" وهذا لفظ مسلم , وللنسائي وأبي داود " فردها علي ". قلت المدون فردها لا تحتمل أكثر من مدلولين 
المدلول    الأول إما أنها لم يرها شيئا 
والمدلول الثاني وإما أنه احتسبها ولا ثالث  
ورواية أبي الزبير مؤكدة المدلول الأول {فردها علي ولم يرها شيئا} للأدلة التالية الثابتة 
        1.{رواية أبي الزبير} فيها أخبرني أبو الزبير أنه سمع عبد الرحمن بن أيمن مولى عروة رواية ثابتة إذا صرح أبو الزبير بالسماع من عبد الرحمن بن أيمن مولي عروة فقد صرح  بالسماع 

       2.عدم تفرد أبي الزبير بالزيادة فقد تابعه عليها عبد الوهاب الثقفي عن عبيد الله عن نافع أن ابن عمر قال في الرجل يطلق امرأته وهي حائض قال ابن عمر :{ لا يعتد بذلك} أخرجه محمد بن عبد السلام الخشني عن بندار عنه وإسناده صحيح }

قال الحافظ ابن حجر : (لم ينفرد أبو الزبير فقد رواه عبد الوهاب الثقفي عن عبيد الله عن نافع أن ابن عمر قال في الرجل يطلق امرأته وهي حائض قال ابن عمر : لا يعتد بذلك , أخرجه محمد بن عبد السلام الخشني عن بندار عنه وإسناده صحيح }... وابن حجر أوثق في النقد منهما لعلمه الواسع في معرفة روايات وطرق الأحاديث بشكل تفوق به علي أكثر أهل الحفظ والنقد وعلوم الرجال}
       3. كما لم يتفرد به عند الحافظ عبد الرزاق في مصنفه  عن ابن جريج وفيه الزيادة{ لا يعتد بذلك} فتلك متابعة ثالثة 

 قال :وإسناده على شرط الصحيح فإن مسلما أخرجه من رواية حجاج بن محمد عن ابن جريج, وساقه على لفظه.

 */** ثم أخرجه من رواية أبي عاصم عنه وقال نحو هذه القصة   ** ثم أخرجه من رواية عبد الرزاق عن ابن جريج قال مثل حديث حجاج وفيه بعض الزيادة{يقصد الزيادة كلها{لا يعتد بذلك}} فأشار إلى هذه الزيادة  ولعله طوى ذكرها عمدا.
  
*وقد أخرج أحمد الحديث عن روح بن عبادة عن ابن جريج فذكر الزيادة قال فلا يتخيل انفراد عبد الرزاق بها.

 
*قال أبو داود: روى هذا الحديث عن ابن عمر جماعة  وأحاديثهم كلها على خلاف ما قال أبو الزبير.{يقصد في الرواية والمتن قلت المدون لكن المدلول ليس متعارضا / فالرد لا يعني الاحتساب من عدمة/ وان كان اقرب جدا الي عدم الاحتساب لأنه لو احتسب التطليقة لأقر بصحتها لكنه أرجعها فصحت زيادة أبي الزبير (ولم يرها شيئا) وهي متناسقة تماما مع سياق المراجعة لبطلان الطلاق بالصيغة التي أداها بن عمر وأكد ذلك الحافظ بن حجر بذكره عدم تفرد ابي الزبير في رواية . قال الحافظ ابن حجر : (لم ينفرد أبو الزبير فقد رواه عبد الوهاب الثقفي عن عبيد الله عن نافع أن ابن عمر قال في الرجل يطلق امرأته وهي حائض قال ابن عمر : لا يعتد بذلك , أخرجه محمد بن عبد السلام الخشني عن بندار عنه وإسناده صحيح }
أما قول الخطابي: قال أهل الحديث: لم يرو أبو الزبير حديثا أنكر من هذا, وابن عبد البر: قوله " ولم يرها شيئا " منكر لم يقله غير أبي الزبير, وليس بحجة فيما خالفه فيه مثله فكيف بمن هو أثبت منه

  {وقد أجاب الحافظ بن حجر علي ابن عبد البر والخطابي  ذلك فقال الحافظ ابن حجر : (لم ينفرد أبو الزبير فقد رواه عبد الوهاب الثقفي عن عبيد الله عن نافع أن ابن عمر قال في الرجل يطلق امرأته وهي حائض قال ابن عمر : لا يعتد بذلك , أخرجه محمد بن عبد السلام الخشني عن بندار عنه وإسناده صحيح }وابن حجر أوثق في النقد منهما لعلمه الواسع في معرفة روايات وطرق الأحاديث بشكل تفوق به علي أكثر أهل الحفظ والنقد وعلوم الرجال }  
 
ونقل البيهقي في " المعرفة " عن الشافعي أنه ذكر رواية أبي الزبير فقال: نافع أثبت من أبي الزبير والأثبت من الحديثين أولى أن يؤخذ به إذا تخالفا, وقد وافق نافع  غيره من أهل الثبت.{قلت المدون}وكلام البيهقي في المعرفة نقلا عن الشافعي هو دليل اتفاق وليس تعارض لكون الزيادة جزءا  متوافقا مع المعني الأصلي فإذا كان المعني الأصلي دالا علي بيان تعقيب النبي صلي الله عليه وسلم بأمر بن عمر بمراجعتها فلا تعارض إن كانت الزيادة من أبي الزبير شارحة للمراجعة بأنه لم يرها شيئا وابو الزبير ثقة ضابط وروايته أي أبي الزبير أنه سمع عبد الرحمن بن أيمن مولى عروة فإذا صرح بالسماع فهي صحيحة وقد صرح به بشكل لا ريب فية ولا تدليس ،
      كما أنه لم يتفرد برواية الزيادة فقد تابعه عليه الثقة عبد الوهاب الثقفي عن عبيد الله عن نافع أن ابن عمر قال في الرجل يطلق امرأته وهي حائض قال ابن عمر : لا يعتد بذلك 
    كما قال الحافظ ابن حجر : (لم ينفرد أبو الزبير فقد رواه عبد الوهاب الثقفي عن عبيد الله عن نافع أن ابن عمر قال في الرجل يطلق امرأته وهي حائض قال ابن عمر : لا يعتد بذلك , أخرجه محمد بن عبد السلام الخشني عن بندار عنه وإسناده صحيح }وابن حجر أوثق في النقد منهما لعلمه الواسع في معرفة روايات وطرق الأحاديث بشكل تفوق به علي أكثر أهل الحفظ والنقد وعلوم الرجال }


. قال أبو داود: روى هذا الحديث عنه ابن عمر جماعة, وأحاديثهم كلها على خلاف ما قال أبو الزبير.. قال الحافظ ابن حجر :(لم ينفرد أبو الزبير فقد رواه عبد الوهاب الثقفي عن عبيد الله عن نافع أن ابن عمر قال في الرجل يطلق امرأته وهي حائض قال ابن عمر : لا يعتد بذلك , أخرجه محمد بن عبد السلام الخشني عن بندار عنه وإسناده صحيح
 
لا تحتسب التطليقة الخاطئة كيف؟
لا تحتسب التطليقة الخاطئة كيف؟
نجمل القول هنا ثم نفصله في الصفحات الآتية بمشيئة الباري جل وعلا فنقول:
1.  منذ متي وجهالات البشر تعد قيدا علي خالقهم؟!!! 
 2.  وإن لله تعالي مقصوداً واحداً فيما شرَّع وكلف
3.وإن أخطاء البشر لا تغير من قانون الحق الذي أنزل به شرعه سبحانه .. ما قصده الله من شرع
4.  وإن الله تعالي لا يحسب علي عباده إلا ما كلفهم به بعد أن علموا وخالفوا إرادته هو سبحانه .
5.  فإذا اشترط الباري لاحتساب الطلقة علي صاحبها من البشر شرطا فلن تكون ذات حِسبة إلا أن تأتي هذه التطليقة متضمنة شرط الله تعالي دون غيره :


6.   والله تعالي انزل تشريعين للطلاق أحدهما في سورة البقرة في العامين الأولين من الهجرة{ 2/1 للهجرة} وكان سبحانه يحتسب في تشريع الطلاق في سورة البقرة مجرد التلفظ بالطلاق حيث كان تلفظ الرجل بالطلاق هو نقطة اشتعال حريق الطلاق وبداية فعاليات ترتيباته المتلخصة في كونها:

{طلاقا باللفظ ثم عدة استبراء ثم تسريح}

لذا فقد سمي الله تعالي المرأة في تشريع سورة البقرة مطلقة فقال سبحانه {والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلالثة قروء} ورتب كل أحداث وتداعيات الطلاق الفعلية  علي مجرد اللفظ  
 
7. ثم صمت الوحي حينا طويلا من الزمان نقدرة بفارق المسافة الزمنية بين نزول سورة البقرة وسورة الطلاق {حوالي اربعة أعوام ونصف عام تقريبا} ثم نزلت سورة الطلاق ابان العام السادس أو السابع للهجرة بتكليف يرتب فعاليات الطلاق وتداعياته علي نسبة هذا التشريع بما فيها مسألة الإحتساب حيث شاءت إرادة الله الواحد أن يحرِّز الطلاق خلف جدار عدة الإحصاء بكل تداعياته ولا يحتسب منه علي المؤمنين إلا ما استوفي شرطه واشترط سبحانه أن لا يكون الطلاق ولا يحدث إلا ببلوغ الزوج نهاية أجل عدة زوجته والتي حرزها الله تعالي في دُبُرِ العدة فقال جل من قائل (فإذا بلغن أجلهن)...(فأمسكوهن بمعروف/يعني لا تطلقوهن إن أردتم/ أو فارقوهن بمعروف/ والفراق هو الطلاق لتو انتهاء العدة ورفض الزوج رحمة الله تعالي وتفضله بالسماح ولآخر مرة بفرصة الإمساك وجواز الانتكاس في كل اجراءات الطلاق والتي علقها الباري جل شأنه علي حلول نهاية الأجل والعدة + رفض الزوج فرصة الإمساك التي أذن الله بها قبل اندفاعه في أتون الطلاق وهدم البيت وتشتيت أولادة وتعريض زوجته للخطبة والزواج برجل آخر / نهاية الأجل أي نهاية العدة أي بوصول الزوجين المعتدين إلي المواجهة المباشرة مع شبح الفراق والطلاق المخبأ في خلف الجدار الخلفي لعدة الإحصاء هنا وهنا فقط تُفَعَّل كل تداعيات الطلاق بما فيها مسألة الإحتساب حيث كل محاولة غير ذلك ليست شرعا والاصرار علي ادعاء غير ما شرع الله منتهي الباطل بما في ذلك القول بالاحتساب في غير نهاية العدة وبلوغ أجل انتهائها لأنه لا يقع إلا في نهاية الأجل وبعد عدة الإحصاء) وهي مخالفة عظيمة من صاحبها لشرط الله وتكليفه بالإحصاء قبل الطلاق والاحصاء هو العد لبلوغ نهاية العدة/الأجل/.....وأقرأ أكثر تفصيلا فيما يأتي من صفحات 
8.  وحديث أبي الزبير عن ابن أيمن مصرحا بالسماع ولفظه {رواه أبو داود في سننه قال: حدثنا أحمد بن صالح أخبرنا عبد الرزاق أنبأنا ابن جريج أخبرني أبو الزبير أنه سمع عبد الرحمن بن أيمن مولى عروة يسأل ابن عمر، وأبو الزبير يسمع قال: كيف ترى في رجل طلق امرأته حائضاً؟ (وهي حائض( قال طلق عبد الله بن عمر امرأته وهي حائض على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأل عمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إن عبد الله بن عمر طلق امرأته وهي حائض، قال عبد الله فردها عليّ ولم يرها شيئاً وقال: إذا طهرت فليطلق أو ليمسك، قال ابن عمر وقرأ النبي صلى الله عليه وسلم: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ) (الطلاق: من الآية1)(1)، هذا والحديث قد رواه مسلم في صحيحه بلفظ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم ليراجعها فردها وقال إذا طهرت فليطلق أو ليمسك.. الحديث(2)} وقعت هذه الزيادة في رواية أبي الزبير عنه/مصرجا بالسماع/ في رواية ابن أيمن عن ابن عمر عند أبي داود .
والحديث رواه مسلم والنسائي وفيه :" فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليراجعها, فردها وقال: إذا طهرت فليطلق أو يمسك"
وهذا لفظ مسلم , وللنسائي وأبي داود " فردها علي ". {قلت المدون:} فردها لا تحتمل أكثر من مدلولين
1.الأول إما أنها {لم يرها شيئا}
2.والمدلول الثاني {وإما أنه احتسبها } ولا ثالث
ورواية أبي الزبير مؤكدة للمدلول الأول {فردها علي ولم يرها شيئا} للأدلة التالية الثابتة :
          1.رواية أبي الزبير عن عبد الرحمن بن أيمن رواية ثابتة إذا صرح أبو الزبير بالسماع منه وقد صرح 
            2.عدم تفرد أبي الزبير بالزيادة فقد تابعه عليها عبد الوهاب الثقفي عن عبيد الله عن نافع أن ابن عمر قال في الرجل يطلق امرأته وهي حائض قال ابن عمر : لا يعتد بذلك أخرجه محمد بن عبد السلام الخشني عن بندار عنه وإسناده صحيح }
 
قال الحافظ ابن حجر :(لم ينفرد أبو الزبير فقد رواه عبد الوهاب الثقفي عن عبيد الله عن نافع أن ابن عمر قال في الرجل يطلق امرأته وهي حائض قال ابن عمر : لا يعتد بذلك , أخرجه محمد بن عبد السلام الخشني عن بندار عنه وإسناده صحيح }وابن حجر أوثق في النقد منهما لعلمه الواسع في معرفة روايات وطرق الأحاديث بشكل تفوق به علي أكثر أهل الحفظ والنقد وعلوم الرجال }
           3.لم يتفرد به عبد الرزاق عن ابن جريج وفيه الزيادة فتلك متابعة ثالثة  قال :وإسناده على شرط الصحيح فإن مسلما أخرجه من رواية حجاج بن محمد عن ابن جريج, وساقه على لفظه
*ثم أخرجه من رواية أبي عاصم عنه وقال نحو هذه القصة
**ثم أخرجه من رواية عبد الرزاق عن ابن جريج قال مثل حديث حجاج وفيه بعض الزيادة فأشار إلى هذه الزيادة  ولعله طوى ذكرها عمدا.  
وقد أخرج أحمد الحديث عن روح بن عبادة عن ابن جريج فذكر الزيادة قال فلا يتخيل انفراد عبد الرزاق بها.
قال أبو داود: روى هذا الحديث عن ابن عمر جماعة  وأحاديثهم كلها على خلاف ما قال أبو الزبير.{يقصد في الرواية والمتن قلت المدون لكن المدلول ليس متعارضا فالرد لا يعني الاحتساب من عدمة وان كان اقرب جدا الي عدم الاحتساب لأنه لو احتسب التطليقة لأقر بصحتها لكنه أرجعها فصحت زيادة أبي الزبير (ولم يرها شيئا)وهي متناسقة تماما مع سياق المراجعة لبطلان الطلاق بالصيغة التي أداها بن عمر وأكد ذلك الحافظ بن حجر بذكره عدم تفرد ابي الزبير في رواية . قال الحافظ ابن حجر : (لم ينفرد أبو الزبير فقد رواه عبد الوهاب الثقفي عن عبيد الله عن نافع أن ابن عمر قال في الرجل يطلق امرأته وهي حائض قال ابن عمر : لا يعتد بذلك , أخرجه محمد بن عبد السلام الخشني عن بندار عنه وإسناده صحيح }
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh_IAuO6DeogivbfaUSBjSSrtjPkp5TP0Dt7GVDgzDkZtHSnB5agmz-pSd15Hjx8vsX9mIkLDXI8lNDNx48IKHyyiIy2TBTQfM0OJcrShO_3FKu6r-M2NeJYyX-fv0O4WoLhyphenhyphenEOqroAq9U/s1600/%25D9%2584%25D8%25A7+%25D9%258A%25D8%25B9%25D8%25AA%25D8%25AF+%25D8%25A8%25D8%25B0%25D9%2584%25D9%2583+2.png

قلت المدون: أما قول الخطابي: قال أهل الحديث: لم يرو أبو الزبير حديثا أنكر من هذا, وابن عبد البر: قوله " ولم يرها شيئا " منكر لم يقله غير أبي الزبير, وليس بحجة فيما خالفه فيه مثله فكيف بمن هو أثبت منه {فقد أجاب الحافظ بن حجر علي ابن عبد البر والخطابي  ذلك فقال الحافظ ابن حجر : (لم ينفرد أبو الزبير فقد رواه عبد الوهاب الثقفي عن عبيد الله عن نافع أن ابن عمر قال في الرجل يطلق امرأته وهي حائض قال ابن عمر : لا يعتد بذلك , أخرجه محمد بن عبد السلام الخشني عن بندار عنه وإسناده صحيح}وابن حجر أوثق في النقد منهما لعلمه الواسع في معرفة روايات وطرق الأحاديث بشكل تفوق به علي أكثر أهل الحفظ والنقد وعلوم الرجال}
 
ونقل البيهقي في " المعرفة " عن الشافعي أنه ذكر رواية أبي الزبير فقال: نافع أثبت من أبي الزبير والأثبت من الحديثين أولى أن يؤخذ به إذا تخالفا, وقد وافق نافعا غيره من أهل الثبت.{قلت المدون}وكلام البيهقي في المعرفة نقلا عن الشافعي هو دليل اتفاق وليس تعارض لكون الزيادة جزءا  متوافقا مع المعني الأصلي فإذا كان المعني الأصلي دالا علي بيان تعقيب النبي صلي الله عليه وسلم بأمر بن عمر بمراجعتها فلا تعارض إن كانت الزيادة من أبي الزبير شارحة للمراجعة بأنه لم يرها شيئا وابو الزبير ثقة ضابط في جابر إذا صرح بالسماع وقد صرح به بشكل لا ريب فية ولا تدليس ، كما أنه لم يتفرد برواية الزيادة فقد تابعه عليه الثقة عبد الوهاب الثقفي عن عبيد الله عن نافع أن ابن عمر قال في الرجل يطلق امرأته وهي حائض قال ابن عمر : لا يعتد بذلك       كما قال الحافظ ابن حجر : (لم ينفرد أبو الزبير فقد رواه عبد الوهاب الثقفي عن عبيد الله عن نافع أن ابن عمر قال في الرجل يطلق امرأته وهي حائض قال ابن عمر : لا يعتد بذلك , أخرجه محمد بن عبد السلام الخشني عن بندار عنه وإسناده صحيح }وابن حجر أوثق في النقد منهما لعلمه الواسع في معرفة روايات وطرق الأحاديث بشكل تفوق به علي أكثر أهل الحفظ والنقد وعلوم الرجال }

. قال أبو داود: روى هذا الحديث عنه ابن عمر جماعة, وأحاديثهم كلها على خلاف ما قال أبو الزبير.. قال الحافظ ابن حجر : (لم ينفرد أبو الزبير فقد رواه عبد الوهاب الثقفي عن عبيد الله عن نافع أن ابن عمر قال في الرجل يطلق امرأته وهي حائض قال ابن عمر : لا يعتد بذلك , أخرجه محمد بن عبد السلام الخشني عن بندار عنه وإسناده صحيح
الدليل النقلي: ما رواه أبو داود في سننه قال: حدثنا أحمد بن صالح أخبرنا عبد الرزاق أنبأنا ابن جريج أخبرني أبو الزبير أنه سمع عبد الرحمن بن أيمن مولى عروة يسأل ابن عمر، وأبو الزبير يسمع قال: كيف ترى في رجل طلق امرأته حائضاً؟ (وهي حائض) قال طلق عبد الله بن عمر امرأته وهي حائض على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأل عمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إن عبد الله بن عمر طلق امرأته وهي حائض، قال عبد الله فردها عليّ ولم يرها شيئاً وقال: إذا طهرت فليطلق أو ليمسك، قال ابن عمر وقرأ النبي صلى الله عليه وسلم: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ) (الطلاق: من الآية1)(1)، هذا والحديث قد رواه مسلم في صحيحه بلفظ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم ليراجعها فردها وقال إذا طهرت فليطلق أو ليمسك.. الحديث(2)


=====

السبت، 27 أكتوبر 2018

الثلاثاء، 23 أكتوبر 2018

مصطلح كفر دون كفر والخلود خلودان كل ذلك ما أنزل الله ه من سلطان

 البدايـــــــــــــــــــة والتفصيل
--------------
أما مصطلح كفر دون كفر فقد وضعوه وغالطوا فيه فهم يقيسون الكفر بالنسبة إلي كفر غيره أعلي منه في نفس المستوي الظاهري فقالوا أن كل النصوص التي وصف المسلم فيها بالكفر تحمل علي المجاز لعدم صلاحيتها في الحكم علي صاحبها بالكفر الفعلي في الظاهر

مثل يا معشر النساء تصدقن فإني رأيتكن أكثر أهل النار ....فإنكن تكفرن بالله وتكفرن العشير .........الحديث
ومثل ( من ترك الصلاة فقد كفر)
ومثل (من قال لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما)
ومثل الحديث الذي أخرجه البخاري ومسلم عن ابن عمر بلفظ: أيما رجل قال لأخيه: يا كافر، فقد باء بها أحدهما . وزاد مسلم في رواية : إن كان كما قال؛ وإلا رجعت عليه.
وفي لفظ آخر عند مسلم : إذا كفر الرجل أخاه فقد باء بها أحدهما.
ومثل ..............كثيرا من النصوص
قال المتأولون : وقد نص أهل العلم أن لفظة الكفر في الحديث محمولة على الكفر الأصغر، واستدلوا بحديث ثابت بن الضحاك عند البخاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ولعن المؤمن كقتله، ومن رمى مؤمناً بالكفر فهو كقتله. [ قلت المدون كيف وقد قال الله تعالي { ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما (93/سورة النساء

وقوله تعالى : ( ومن يقتل مؤمنا متعمدا ...الآية ، نزلت في مقيس بن صبابة الكناني ، وكان قد أسلم هو وأخوه هشام ، فوجد أخاه هشاما قتيلا في بني النجار فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر له ذلك ، فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم معه رجلا من بني فهر إلى بني النجار أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمركم إن علمتم قاتل هشام بن صبابة أن تدفعوه إلى مقيس فيقتص منه ، وإن لم تعلموا أن تدفعوا إليه ديته ، فأبلغهم الفهري ذلك فقالوا : سمعا وطاعة لله ولرسوله ، والله ما نعلم له قاتلا ولكنا نؤدي ديته ، فأعطوه مائة من الإبل ، ثم انصرفا راجعين نحو المدينة فأتى الشيطان مقيسا فوسوس إليه ، فقال : تقبل دية أخيك فتكون عليك مسبة ، اقتل الذي معك فتكون نفس مكان نفس وفضل الدية؛ فتغفل الفهري فرماه بصخرة فشدخه ، ثم ركب بعيرا وساق بقيتها راجعا إلى مكة كافرا فنزل فيه : ( ومن يقتل مؤمنا متعمدا ( فجزاؤه جهنم خالدا فيها } فإذا كان لعن المؤمن كقتله وقتل المؤمن جزاؤه الحكم بالكفر والخلود في جهنم فكيف يكون ذلك وهو خطأ فادح من قائليه] ..قالوا والقتل ليس كفراً،[ قلت المدون: ها قد جاء في القران أن قتل المؤمن يؤدي الي الردة والكفر والخلود في جهنم طبعا ان لم يوفق القاتل إلي توبة قبل مماته..واللعن كالقتل كلاهما مُتعمد من اللاعن والقاتل] قال الشارح وقد شبه به تكفير المؤمن قلت راجع سبب نزول الآية في مقيس بن صبابة الكناني .
قال الشارح للحديث عل التجوز والتأويل : راجع الفصل لابن حزم.قلت المدون أي كتاب الفصل لابن حزم ثم قال الشارح للحديث قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الاستقامة : فقد سماه أخا حين القول، وقد قال: فقد باء بها. فلو خرج أحدهما عن الإسلام بالكلية لم يكن أخاه. انتهى. [قلت المدون وهذه مغالطة أخري فالتسمية هنا بالأخوة هي من باب التسمية لما كانوا عليه وأن الفعل بالقتل راجع لفظ الحديث: أيما رجل قال لأخيه: يا كافر، فقد باء بها أحدهما . وزاد مسلم في رواية : إن كان كما قال؛ وإلا رجعت عليه قلت المدون وهذا مشهور في لغة العرب فقد يسمي المرء بما كان عليه كالبعل يسمي
 
قلت المدون: لا خلود في لآخرة إلا بمدلول واحد هو الأبد ومن قال بغير ذلك فهو مخطأ في حق الله الحق وحق نفسه بالتجني علي الله بالزور والدخول معه سبحانه جل شأنه في مجال التشريع الإلهي
خلد =بقي ودام
قلت المدون استخدم اللفظ خلد بمعني أصلي ومعني مجازي أما المعني الأصلي فهو الذي دلل به القرآن الكريم علي الحقيقة للاعتبارات التالية :
1.
الاعتبار الأول هو: قائله إن كان الله تعالي أم غيره
فإن كان القائل هو الله فمعناه يقينا علي الحقيقة ويمتنع المجاز والتأويل في اللفظ يعني أنه البقاء بلا نهاية طالما كان للبقاء وجود والدوام بلا نهاية طالما كان للدوم وجود وما دامت النار خالدة لا نهاية لها فبقاء الكافر فيها مستحق الخلود بقدر دوام وجود النار فلا نهاية حيث أن الله تعالي هو الحق والحق معناه الثابت بلا شك ومن لزوم الثبات :
1.
امتناع التغيَّر في حق الله
2.
وامتناع الموت في حق الله
3.
وامتناع المجاز في حق الله
4.
امتناع البهوت في حق الله
5.
امتناع الاحتمالية في حق الله
6.
امتناع الازدواجية في حق الله
7.
امتناع الرمادية في حق الله
8.
امتناع الشك في حق الله
9.
امتناع الريبة في حق الله
10.
امتناع التعددية في المقصود الإلهي في حق الله
11.
امتناع كل عوامل السلب في حق الباري جل وعلا
----
لأن قوله الحق وما خرج عن حقيقته بمجاز أو تأويل أو غير ذلك فهو باطل ليس بحق أي سلب وليس حقيقة والله تعالي يمتنع في شأنه الباطل كله فإذا قال خالدا فيها يعني بقانون الحق باقيا علي حال الحياة الآخرة وهو التأبيد ليس بميت ولا خارج منها
ونسوق معاني الخلود في اللغة علي الحقيقة أو المجاز
تعريف و معنى خالد في معجم المعاني الجامع:
خالِد: (اسم) فاعل مِنْ خَلَدَ يعني دائم وباقي ،
ولا ضد للبقاء والدوام في الآخرة


عَمَلٌ خَالِدٌ : = عملٌ بَاقٍ ، دَائِمٌ {قلت المدون : ويختلف بقاء العمل بين معني بقاء الدنيا وبقاء الاخرة ١. فبقاؤه في الدنيا يعني طول المكث نسبة الي آخر مسافة طولية تبقاها الدنيا ٢. أما فبقاؤه في الآخرة يعني التأبيد نسبة الي آخر مسافة طولية تبقاها الآخرة ولا نهاية للآخرة إنما هو دوام وبقاء للأبد وكما دلل عليه صاحب المعجم فقال ولا ضد للبقاء والدوام في الآخرة : خالِد: (اسم) فاعل مِنْ خَلَدَ يعني دائم وباقي ولا ضد للبقاء والدوام في الآخرة }
الإشتقاقات اللغوية:
1.
خالد: (اسم)
2.
خالد : فاعل من خَلَدَ
3.
خَلَدَ: (فعل)
---------------
خلَدَ / خلَدَ إلى / خلَدَ بـ / خلَدَ في / خلَدَ لـ يَخلُد ، خُلْدًا وخُلُودًا ، فهو خالد ، والمفعول مَخْلُود إليه هذا علي الحقيقة ويأتي المجاز بقرينة الملابسة والمناسبة :
ففي كل ما يجوز عليه الفناء أي في الدنيا يكون المجاز بنسبته كذلك فنقول خلَد فلانٌ : كبر في السنّ ولم يَشِبْ ، أبطأ عنه المشيب وقد طعن في السنّ/ قلت المدون: وفي كل أحواله هو فان في الدنيا منتهي الدوام فيها فلذلك يجوز استخدام المجاز هنا بضمان قرينته: الرجل الفاني حتما ويقينا ،لذلك نقول خلد الله بقائك والقيمة هي تقدير بما دمت حيا فإن مت فلا خلد الله بقاءك ولا مجاز بعد ذلك
خَلَدَ بِالْمَكَانِ : أَقَامَ فِيهِ وَدَامَ وَاسْتَقَرَّ طويلا كمجاز لأنه في الدنيا لكن لو كان علي الآخرة لا يصلح في ذلك لفظ(طويلا) بل لفظ أبدا / فطالما هو ممن يجري عليهم الفناء فهذه هي قرينة المجاز في قولنا خالد بالمكان يعني عاش طويلا لكن ذلك لا يصلح في الآخرة فالخلود في الآخرة بنسبة دوام الجنة أو النار ودوامهما أبدي لا نهاية له لذلك فالخلود نسبة للآخرة يعني الدوام والبقاء أبدا
ومن مرادفات الدوام ما يحققه اللفظ المرادف من المعني مثل
المقام ،
الدار الآخرة ،
وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ (167) (البقرة)ـ/
وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (162) (آل عمران) / فالمأوي هو بيت العودة الذي لا بيت غيره للاستقرار وهو في الدنيا بيوتنا التي نأوي اليها ونخرج ونعود إليها وهي مستقر الناس طول حياتهم اضغط الرابط /
وجنة المأوي هي جنة العودة من شقاء الدنيا إلي مستقر الآخرة الأبدي /
وَقَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ : عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى ؛ جَاءَ فِي التَّفْسِيرِ : أَنَّهَا جَنَّةٌ تَصِيرُ إِلَيْهَا أَرْوَاحُ الشُّهَدَاءِ . وَأَوَّيْتُ الرَّجُلَ : كَآوَيْتُهُ
و( مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ (197) (آل عمران)/
وفي سورة النساء (وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) (النساء)/
( وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30) (النساء) /
( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا (56) (النساء)/
معني: يَصْلي وصليت النار أي قاسيت حرها . اصلوها أي قاسوا حرها ، وهي الصلا والصلاء مثل الأيا والإياء للضياء إذا كسرت مددت ، وإذا فتحت قصرت ؛ قال امرؤ القيس :
وقاتل كلب الحي عن نار أهله ليربض فيها والصلا متكنف
ويقال : صليت الرجل نارا إذا أدخلته النار وجعلته يصلاها ، فإن ألقيته فيها إلقاء كأنك تريد الإحراق قلت أصليته بالألف وصليته تصلية . والصلاء والصلا : اسم للوقود تقول : صلا النار ، وقيل : هما النار . وصلى يده بالنار : سخنها /
قلت المدون وأصل الصلا هو دخول النار- ودخول النار: ليس فيه استثناء الخروج منها فالصلا مصدر لفعل الدخول صلي النار أي دخلها بلا خروج لعدم اشتمال الفعل علي هذا المعني فمطلقه دخول وليس له تقييد بالخروج.
والآيات التي ورد فيها "سَيَصْلَى"
سَيَصْلَىٰ نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ ﴿٣ المسد﴾
إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا ﴿١٠ النساء﴾
وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا ﴿٣٠ النساء﴾
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا ﴿٥٦ النساء﴾
نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا ﴿١١٥ النساء﴾
جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا وَبِئْسَ الْقَرَارُ ﴿٢٩ ابراهيم﴾
ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا ﴿١٨ الإسراء﴾
ثُمَّ لَنَحْنُ أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلَىٰ بِهَا صِلِيًّا ﴿٧٠ مريم﴾
أَوْ آتِيكُمْ بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ ﴿٧ النمل﴾
لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ ﴿٢٩ القصص﴾
اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ ﴿٦٤ يس﴾
إِلَّا مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحِيمِ ﴿١٦٣ الصافات﴾
جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمِهَادُ ﴿٥٦ ص﴾
هَٰذَا فَوْجٌ مُقْتَحِمٌ مَعَكُمْ لَا مَرْحَبًا بِهِمْ إِنَّهُمْ صَالُو النَّارِ﴿٥٩ ص﴾
اصْلَوْهَا فَاصْبِرُوا أَوْ لَا تَصْبِرُوا سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ ﴿١٦ الطور﴾
وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ ﴿٩٤ الواقعة﴾
جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمَصِيرُ ﴿٨ المجادلة﴾
ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ ﴿٣١ الحاقة﴾
سَأُصْلِيهِ سَقَرَ ﴿٢٦ المدثر﴾
يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ ﴿١٥ الإنفطار﴾
ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُو الْجَحِيمِ ﴿١٦ المطففين﴾
وَيَصْلَىٰ سَعِيرًا ﴿١٢ الإنشقاق﴾
الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَىٰ ﴿١٢ الأعلى﴾
تَصْلَىٰ نَارًا حَامِيَةً ﴿٤ الغاشية﴾
لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى ﴿١٥ الليل﴾
ومن قرائن وأدلة الخلود في النار عياذا بالله كلمة كلما: فكلمة كلما = { كل+ ما} أي هي مؤلفة من [ كلّ] و [ما]. وتُجمِع كتب اللغة والبلاغة على أنّ [ كلّ] منصوبة على الظرفية. وأمّا [ما] فمصدرية ظرفية.
فالمعنى في قوله تعالى: « كلَّما دخلَ عليها زكريّا المحراب وجد عندها رِزْقاً» [20] هو: كلَّ وقتِ دخول: [ كلَّ]: ظرف زمان منصوب وهو مضاف، متعلق بالجواب المعنوي الذي هو [وَجَدَ]. [ما]: مصدرية ظرفية. والمصدر المؤول منها ومن الفعل بعدها في محل جرّ مضاف إليه. تدخل [كلّما] على الفعل الماضي، وتفيد التكرار، ولا بدّ لها من جواب.
/ ومن قرائن ودلائل الخلود علي الحقيقة
١. لفظ الابدية في جهنم / كقوله تعالي (خادين فيها أبداً)
٢. واستخدام النهي القاطع للمغفرة /
۳. وصيغة الحصر والقصر :لا ...إلا...كمثل قوله تعالي: (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقًا (168) إِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (169) (النساء)/
٤. ولفظة التأبيد (أبدا)،
٥. ولفظ الخلود دون قيد زمني فالأصل الإطلاق ولا يوجد دليل علي التقييد ثم هو مدعوم بالتأبيد/
٦. مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ / ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
٧. يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنَ النَّارِ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ (37) (المائدة) /
خَلَدَ : دام وبَقِيَ
خَلَدَ بِالْمَكَانِ : أَقَامَ فِيهِ وَدَامَ وَاسْتَقَرَّ أبدا قلت المدون: فطالما هو ممن يجري عليهم الفناء فهذه هي قرينة المجاز في قولنا خالد بالمكان
وكذلك قولنا خلد الله ملكك هي مجاز تدل عليه قرينة أنه بشر وأنه حتما هالك وميت لقول الله تعالي( كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام فبأي آلاء ربكما تكذبان )
ثم يستأنف صاحب المعجم التعريف بين المجاز والحقيقة فيقول:
خَلَدَ إِلَى الهُدُوءِ : رَكَنَ ، مَالَ
خَلَدَ إِلَى الأَرْضِ : لَصِقَ بِهَا
خَلَدَ الأَثَرُ : دَامَ ، بَقِيَ وَمَا يَزَالُ
لاَ يَخْلُدُ إِلاَّ اللهُ : لاَ يَبْقَى وَلاَ يَدُومُ إِلاَّ اللَّهُ
خلَد لـ / إلى النوم : استلقى على فراشه للنوم
خلَد إلى الرَّاحة / خلَد للرَّاحة : مال وسكن واطمأنّ إليها ، ركن إليها
الخوالِد : الجبال
خلُدَ: (فعل)
خلُدَ يخلُد ، خلودًا ، فهو خالد
خلُد فلانٌ : بقي ، خلَد ، دام في النعيم
خلد ذكره : بقي على مرّ الزّمن
تعريف و معنى خالد في قاموس المعجم الوسيط ،اللغة العربية المعاصر. قاموس عربي عربي
خالد
خالد
1 -
خالد باق دائم : « ذكر خالد ، عمل خالد ».
المعجم: الرائد
خَالِدٌ
جمع : خالدون و ـات .[ خ ل د ].( فاعل مِنْ خَلَدَ ).
1 . :-
عَمَلٌ خَالِدٌ :- : بَاقٍ ، دَائِمٌ . :- بَقِيَ ذِكْرُهُ خَالِداً :
ذِكْرَى خَالِدَةٌ .
2 . :-
لَيْسَ بِخَالِدٍ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا :- : غَيْرُ مُقِيمٍ فِيهَا إِلَى الأبَدِ 
يُقَتِّرُ عِيسَى عَلَى نَفْسِهِ ... ... وَلَيْسَ بِبَاقٍ وَلاَ خَالِدٍ
(
ابن الرومي ).
3 . :-
قَادَ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ مَعْرَكَةً حَاسِمَةً :  اِسْمُ عَلَمٍ لِلْمُذَكَّرِ   خَالِدَة :- : اِسْمُ عَلَمٍ لِلإِنَاثِ .
المعجم: الغني
أبو خالد
أبو - خالد
1 -
الكلب .
المعجم: الرائد
خلُدَ
خلُدَ يخلُد ، خلودًا ، فهو خالد :-
خلُد فلانٌ بقي ، خلَد ، دام في النعيم :- خلد ذكره : بقي على مرّ الزّمن .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
خلَدَ
خلَدَ / خلَدَ إلى / خلَدَ بـ / خلَدَ في / خلَدَ لـ يَخلُد ، خُلْدًا وخُلُودًا ، فهو خالد ، والمفعول مَخْلُود إليه :-
خلَد فلانٌ كبر في السنّ ولم يَشِبْ ، أبطأ عنه المشيب وقد طعن في السنّ .
خلَد ذِكْرُه : بقى على مرّ الزمن
الخالدون : أعضاء مجمع اللغة العربية ، - خالد الذِّكْر .
خلَد إلى الرَّاحة / خلَد للرَّاحة : مال وسكن واطمأنّ إليها ، ركن إليها :- خلَد لـ / إلى النوم : استلقى على فراشه للنوم .
خلَد بالمكان / خ...المزيد
المعجم: اللغة العربية المعاصر
خلا
"
خَلا المكانُ والشيءُ يَخْلُو خُلُوّاً وخَلاءً وأَخْلَى إِذا لم يكن فيه أَحد ولا شيء فيه ، وهو خالٍ .
والخَلاءُ من الأَرض : قَرارٌ خالٍ .
واسْتَخْلَى : كخَلا من باب علا قِرْنَه واسْتَعْلاه .
ومن قوله تعالى : وإِذا رأَوْا آية يَسْتَسخِرون ؛ من تذكره أَبي علي .
ومكان خَلاء : لا أَحد به ولا شيء فيه .
وأَخْلَى المكان : جعله خالياً .
وأَخْلاه : وجده كذلك .
وأَخْلَيْت أَي خَلَوْت ، وأَخْلَيْتُ غيرِي ، يَتعدَّى ولا يتعدَّى ؛ قال عُتَيّ بن مالك العُقَيْلي : أَتيتُ مع الحُدَّاثِ لَي...المزيد
المعجم: لسان العرب
خلد
"
الخُلْد : دوام البقاء في دار لا يخرج منها .
خَلَدَ يَخْلُدُ خُلْداً وخُلوداً : بقي وأَقام .
ودار الخُلْد : الآخرة لبقاءِ أَهلها فيها .
وخَلَّده الله وأَخْلَده تخليداً ؛ وقد أَخْلَد الله أَهلَ دار الخُلْد فيها وخَلَّدهم ، وأَهل الجنة خالدون مُخَلَّدون آخر الأَبد ، وأَخلد الله أَهل الجنة إِخلاداً ، وقوله تعالى : أَيحسب أَنَّ ماله أَخلده ؛ أَي يعمل عمل من لا يظن مع يساره أَنه يموت ، والخُلْد : اسم من أَسماءِ الجنة ؛ وفي التهذيب : من أَسماءِ الجنان ؛ وخَلَد بالمكان يَخْلُد خُلوداً ، وأَخْلَد : أَقام ، وهو من ذلك ؛ قال زهير : لِمَن الديارُ غَشِيتَها بالغَرْقَد ، كالوَحْيِ في حَجَر المسِيل المُخْلِد ؟ والمُخلِد من الرجال : الذي أَسن ولم يَشِب كأَنه مُخَلَّد لذلك ، وخَلَد يَخْلِد ويخْلُدُ خَلْداً وخُلوداً : أَبطأَ عنه الشيب كأَنما خلق لِيَخْلُد .
التهذيب : ويقال للرجل إِذا بقي سواد رأْسه ولحيته على الكبر : إِنه لمخلِد ، ويقال للرجل إِذا لم تسقط أَسنانه من الهرم : إِنه لمخلِد ، والخوالد : الأَثافي في مواضعها ، والخوالد : الجبال والحجارة والصخور لطول بقائها بعد دروس الأَطلال ؛
وقال : إِلاَّ رَماداً هامداً دَفَعَتْ ، عنه الرياحَ ، خَوالِدٌ سُحْمُ الجوهري : قيل لأَثافي الصخور خوالد لطول بقائها بعد دروس الأَطلال ؛
وقوله : فتأْتيك حَذَّاءَ محمولةً ، يَفُضُّ خَوالِدُها الجَنْدلا الخوالد هنا : الحجارة ، والمعنى القوافي .
وخَلَدَ إِلى الأَرض وأَخْلَد : أَقام فيها ، وفي التنزيل العزيز : ولكنه أَخلد إِلى الأَرض واتبع هواه ؛ أَي ركن إِليها وسكن ، وأَخْلَد إِلى الأَرض وإِلى فلان أَي ركن إِليه ومال إِليه ورضي به ، ويقال : خَلَدَ إِلى الأَرض ، بغير أَلف ، وهي قليلة ؛ الكسائي : خَلَدَ وأَخْلَد بهِ إِخلاداً وأَعْصَمَ به إِعصاماً إِذا لزمه .
وفي حديث علي ، كرّم الله وجهه ، يَذُمُّ الدنيا : من دان لها وأَخلد إِليها أَي ركن إِليها ولزمها .
ابن سيده : أَخلد الرجل بصاحبه لزمه .
والخِلَدة : جماعة الحلى .
وقوله تعالى : يطوف عليهم ولدان مخلَّدون ؛ قال الزجاجي : محلَّون ، وقال أَبو عبيد : مسوّرون ، يمانية ؛
وأَنشد : ومُخَلَّدات باللُّجَين ، كأَنما أَعجازهن أَقاوِزُ الكُثْبان وقيل : مقرَّطون بالخِلَدَة ، وقيل : معناه يخدمهم وصفاء لا يجوز واحد منهم حد الوِصافة .
وقال الفراء في قوله مخلدون يقول : إِنهم على سن واحد لا يتغيرون .
أَبو عمرو : خَلَّد جاريته إِذا حلاها بالخَلَدة وهي القِرَطة (* قوله « وهي القرطة » كذا بالأصل ، والمناسب وهي القرط بالإفراد أو تأخيرها عن قوله وجمعها خلد اهـ .) وجمعها خلَد .
والخَلَد ، بالتحريك : البال والقلب والنفس ، وجمعه أَخلاد ؛ يقال : وقع ذلك في خَلَدي أَي في رُوعي وقلبي .
أَبو زيد : من أَسماء النفس الروع والخَلَد .
وقال : البال النفس فإِذاً التفسير متقارب .
والخُلْد والخَلْد : ضرب من الفِئَرة ، وقيل : الخَلد الفأْرة العمياء ، وجمعها مَناجذ على غير لفظ الواحد ، كما أَنَّ واحدة المخاض من الإِبل : خَلِفة ؛ ابن الأَعرابي : من أَسماءِ الفأْر الثُّعْبة والخَلد والزَّبابة .
وقال الليث : الخُلد ضرب من الجُرْذان عُمْي لم يخلق لها عيون ، واحدها خِلْد ، بكسر الخاء ، والجمع خِلدان ؛ وفي التهذيب : واحدتها خِلدة ، بكسر الخاء ، والجمع خِلدان ، وهذا غريب جدّاً
وقد سمَّت خالداً وخُويلِداً ومَخْلداً وخُلَيداً ويَخْلُد وخَلاَّداً وخَلْدة وخالِدة وخُلَيدة .
والخالديّ : ضرب من المكاييل ؛ عن ابن الأَعرابي ؛
وأَنشد : عليَّ إِن لم تَنْهَضِي بِوِقْري ، بأَربعين قُدِّرَتْ بِقَدْر ، بالخالِدِيِّ لا تُضاع حَجري والخُوَيلِدية من الإِبل : نسبة إِلى خويلد من بني عقيل . غيره : وبنو خُويلِد بطن من عقيل .
والخالدان من بني أَسد : خالد بن نَضْلة بن الأَشتر بن جَحْوان ابن فقعس ، وخالد بن قيس بن المُضَلَّل بن مالك بن الأَصغر بن منقذ بن طريف بن عمرو بن قعين ؛ قال الأَسود بن يعفر : وقَبْليَ مات الخالدان كلاهما : عَميدُ بني جَحْوان وابن المُضَلَّ ؟
‏ قال ابن بري : صواب إِنشاده فقبلي ، بالفاء ، لأَنها جواب الشرط في البيت الذي قبله وهو : فإِن يكُ يومي قد دنا ، وإِخاله كوارِدَة يوماً إِلى ظِمْءِ مَنْهَل "المختصر
المعجم: لسان العرب
قلت المدون والخلاصة أن مصطلح الخلود يعني طول المكث حدث كالاتي :
1.
مغالطة من وضعوه بشدة لكل معاني اللغة والنقل والعقل والواقع كما قدمنا قبل أسطر في أول الصفحة
2.
جاء نتيجة خلطهم بين المعاني وعدم تحديد أصلها واستخدام التأويل والمجاز في حق لا مراء فيه
3.
جاء نتيجة استخدام المتشابهات القرانية والإعراض عن الحقائق القرانية المحكمة اليقينية .
4.
عدم ادراكهم لقانون الحق الذي خلقه الله تعالي وحدده بقوله جل وعلا (وبالحق أنزلناه وبالحق نزل رابط1.
5.
اضطراب نظرتهم لنصوص الزجر وأخذها كنصوص للحكم علي الناس بنتائج الزجر كالكفر واللا ايمان وليس منا من فعل كذا وكذا .الي اخره ..أدي بهم الي تأويل كل المنفي في نصوص الزجر الي اثبات بعبارة واحدة باطلة مشهورة بينهم هي ليس المنفي هو الايمان بل المنفي هو كمال الايمان وذهبوا لاختراع مصطلحات كلها باطلة ما أنزل الله بها من سلطان كـ ( كفر دون كفر- وكفر لا يخرج من الملة وهلم جرا.....)
وخابت الأمة من ساعتها وضلوا وصاروا أرذل الخلق بين الأمم الكافرة بالفعل وانخفضت قاماتهم التي كانت شامخة وانزوي منهم الشجاع وضاع منهم الغالي والرخيص وما علموا أن منحاهم الذي نحوه بتأويلاتهم مضيعة لهم من نعيم الآخرة وعز الدنيا ... ولو عقلوا لأخذوا النصوص علي حقائقها ولن يتغير مما يصبون إليه شيئا فهذه النصوص كما وضحنا لا تصلح للعمل بها في الظاهر كنصوص(راجع الصور الشارحة بالأسفل) أحكام لالتكفير أو التسليم بل هي لا تقوي في ذاتها علي أن تدعم تكفير مسلم أو تخرجه من اسلامه في الظاهر ولو وعوا وتفكروا لعلموا أنها نصوص تربية وتعليم وتأصيل للتقوي والخشية من الله ويقظة قلوبهم وضمائرهم لآخرتهم فأول تفعيل فعلي للحساب والعقاب لهذه النصوص يكون في عقب الموت والانتقال الي الرفيق الأعلي وحضور قيامة المسلم في قبره فحينها من مات وهو غاش لأمتة محمد مات علي اللا إيمان( كما وصف النص لا يؤمن من بات شبعان وجاره جائع وهو يعلم) وإن كان في حياته يحيا بينهم معدودا عليهم من المسلمين شأنه في ذلك شأن المنافقين وعبد الله بن أبي بن سلول ومن مات وهو يقاتل المسلمين ولم يتب ولم ينتفع بالزجر الذي في النص(من قاتل مسلما فقد كفر) مات علي الكفر وإن كان في حياته يحيا بينهم معدودا عليهم من المسلمين شأنه في ذلك شأن المنافقين وعبد الله بن أبي بن سلول
5.
أو من قال لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما فإذا مات غير تائب مات علي الكفر الذي وصف به في نص الزجر وإن كان في حياته يحيا بينهم معدودا عليهم من المسلمين شأنه في ذلك شأن المنافقين وعبد الله بن أبي بن سلول
5.
فهموا نصوص الشفاعة(رابط1) ودخول النار والخروج منها خطأً مسقطين منها شرط الموت علي التوبة كحدث البطاقة وسائر أحاديث المخالفات والسيئات التي اشطرط الباري جل وعلا نفسه فيها كلها التوبة التوبة فرض وتكليف لا يقوم الإسلام إلا بها رابط 1.
واضغط الروابط التالية :
**
وتوبوا إلى الله جميعاً
مكرر/التوبة فرض وتكليف لا يقوم الإسلام إلا بها
بادروا قبل أن تغادروا وتوبوا إلى الله جميعاً أيها ...
التوبة هي كل الإسلام
صحيح مسلم » كِتَاب الإِيمَانِ
تخريج وشواهد حديث لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ ، مَنْ ل...
//
الأسانيد /حديث جبريل ما الاسلام ما الايمان ما ا...
*
أطراف ، الأسانيد /حديث جبريل ما الاسلام ما الايم...
*
شواهد، أطراف ، الأسانيد /حديث جبريل ما الاسلام م...
**
بَاب بَيَانِ الإِيمَانِ وَالإِسْلَامِ وَالإِحْس...
الاطراف والاسانيد لحديث ما الاسلام
اسانيد حديث من قال لا اله الا الله مخلصا من قلبه د...
اذْهَبْ بِنَعْلَيَّ هَاتَيْنِ ، فَمَنْ لَقِيتَ مِن...
اطراف حديث من قال لا اله الا الله مخلصا مصدقا صادق...
اطراف حديث من قال لا اله الا الله استمرار 
4.استمرار 
3 من قال لا اله الا الله دخل الجنة بشروط ا...
هل من قال لا اله الا الله الشواهد علي صحة من قال ...
النطق بالشهادة شيئ وصحة الشهادة شيئ آخر
لماذا قالوا أن من قال لا إله إلا الله دخل الجنة و...
فهرست مدونة قانون الحق الالهي
^
ضوابط الحكم علي الناس بالاسلام أو الكفر
من قانون الحق الالهي
//
عرض آخر لمصطلح كفر دون كفر فقد وضعوه وغالطوا ...
*
عرض آخر لمصطلح كفر دون كفر فقد وضعوه وغالطوا فيه...
بطلان القول كفر دون كفر وكفر لا يخرج من الملة
الفرق بين التعامل بين المسلمين وبعضهم وبين الله وا...
الناس في حكم الله صنفان لا ثالث لهما إما شاكرين وا...
أما مصطلح كفر دون كفر فقد وضعوه وغالطوا فيه
صراع الحق والباطل
وصف الجنة والحور وقوله (صلي الله عليه وسلم)لا يدخل...

-------------
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة